يالمملكه يالشامخه بين الاوطان يا ارض الحرم دار الوفاء والكرامه انا اشهد انها غاليه مالها اثمان مهبط وحي والدين فيها مقامه دار حماها واحتماها كحيلان ليثٍ عدوه ما اهتنى في منامه من الكويت أقبل بهجنٍ وفرسان مثل النجوم الساريه في ظلامه استبشرت به ديرته طير حوران عبدالعزيز اللي رفيعٍ مقامه عبدالعزيز اللي له المجد عنوان مثل البحر في سطوته والتطامه وحّد صفوف الشعب حضرٍ وبدوان على المبادىء والقيم والشهامه شمالنا ليا صاح لبّته نجران واليا انتخت نجدٍ تلبي تهامه عسى له الفردوس بيتٍ ومسكان وتمطر على قبره مزون الغمامه وملوكنا أهل الطيب في كل ميدان متوارثينٍ الفخَرَ والزعامه مليكنا الحاكم بالإحسان سلمان العادل اللي خصّنا باهتمامه الحازم بقوه على كل خوّان سياسيٍ فعله يبرهن كلامه وولي عهده له مكانه وله شأن اسمه لمع في الكون غربه وشامه فعله نفاخر به على كل الأزمان رمز العزم والعدل والاستقامه متميزٍ في رؤيته وين ماكان وعلى عدوه فيه حزم وصرامه في ظل هذي الدار في أمن وأمان وعلى العهد نبقى ليوم القيامه تسعين عامٍ تزخر بخير وإحسان والله يبارك في المليك وعوامه