*أيام قلائل ويعود النشاط الرياضي وتستكمل الأندية تدريباتها استعدادا لاستئناف مباريات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان ومربع كأس خادم الحرمين الشريفين بمعنى نتفاءل بالخير ونعود ولكن بحذرو فالجائحة ما زالت وخطرها قائم! *يظل رئيس الهلال الشاب فهد بن نافل شخصية هادئة جدا، تفضل الصمت وترك الأعمال تتحدث، ويكفيه أنه وضع حدا بعد توفيق الله للبطولة التي استعصت على الهلاليين طويلا وعي بطولة القارة، وقاد الزعيم العالمي لتحقيق رابع العالم، وتشريف الكرة السعودية والعربية في المحفل العالمي! *ابن نافل لم تصدر منه تصريحات تسيء للمنافسين أو إلى جهات حكومية، ربما خسر ناديه ملعب الجامعة، ومع ذلك تقبل الأمر بصدر رحب ولم يهاجم ويشكك في كراسة الشروط، ويحرض على الجامعة رغم امتلاكه أقوى وأكبر مدرج جماهيري، هو يتصرف وفق أخلاقه وثقافته وثقافة ناديه! *نجاح الشباب في ضم مدافع منتخب الشباب والأخدود الشاب عبدالله عوض الربيعي يحسب لرئيس النادي خالد البلطان، الذي يحرص على دعم صفوف الفريق بالمواهب الكروية! *وجود مدربي ومحترفي بعض الفرق الأجانب سيضعها في حرج كبير سواء في جانب عودتهم أو مقدرتهم على إعداد الفرق فنيا ولياقيا للمرحلة المقبلة! "صياد"