يادار ما مرّك من البدو ذكّار فوق الجِمال المنحِيَه بالمراحيل يتلون براقٍ غداله سنانار مع ساقةٍ تلقى المغادير والسيل يادار باسألك بْجيّاب الأمطار عسى يجيك مْن الثريّا هماليل ما تذكرين أهل الشكالات والكار علمي بهم ما بين نزّال ومْشيل قفّت بهم عيدٍ عياديب عبّار مع دربهم يتلن هزيل المخاليل