أدت تظاهرات ضد التضخم وللمطالبة برحيل الرئيس الهايتي جوفينيل مويز لليوم الثالث على التوالي، إلى شل الحركة في المدن الكبرى في البلاد وإلى مقتل شخص واحد على الأقل. واطلقت الشرطة الرصاص الحي في الهواء لتفريق نحو مئتي شخص غاضبين تجمعوا أمام المستشفى الذي نقلت إليه جثة القتيل. وفي وقت سابق، نظمت تظاهرات ضد غلاء الأسعار في المدن. وأغلقت حواجز من الإطارات المشتعلة والحجارة محاور الطرق الكبرى في منطقة العاصمة.