كتبه للصفحة الشاعر عبدالكريم ابن خزيّم من البكيرية ويقول حول التهور من بعض الشباب في قطع الأودية والمجازفة بالأعمار والأموال دون التفكير بالعواقب والذي يقول: احذر من الوديان لاتروح معها ترى المطر لامن حدر ماترك شي وقد كان صدى البيت من الشعراء: لاتتبع اللي من جهالة تبعها عن الخطر مغرور ماهوب يدري جنب دروب ماتفيدك ودعها الفرق واضح يعرف الميت والحي ابعد عن الشعبان واترك ترعها العاقل اللي يعرف الزين والسي علي الرشيد - رياض الخبراء ايام غيث يطرب البال معها وسج القدم فيها بشمس ووفي في لكن وصاة المخلصين استمعها واحذر مجار السيل والجارية مي واسمع قصص من خالفوا وانتفعها اما فقد حلاله او نفسه او خي سعود عائش التميمي - جدة نصيحتي ياصاح ياصاح طعها السيل لامنه تحدر هدر مي وكم واحد قبلك حياته دفعها الي تهور راح فيها وهو حي مهما تنادي كلمتك ماسمعها الله يعين الي فقد غالي وخي حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير ومع تغيير في قافية الصدر كانت مشاركة: بعض البشر ياناس نفسه ظلمها طاوع نفوس كلها شر مع غي راحت حياته والنهايه هدمها الروح راحت يوم طاوع هل السي طاوع شباب ثم نفسه هزمها يمشي مع التشجيع روحات مع جي محمد بن عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر بعض الاوادم كم شفنا ندمها ياما نصحنا للاسف راسها ني من العقل ياناس ربي حرمها يمشي خطا والراس يحتاج له كي خلفه نفوسن للاسف ما رحمها هم في انتظاره ويا عسى ابنهم حي ريان بن محمد الخنيفر - أشيقر الادمي ممشاه يعرف سنعها ومايقطع الوادي اذا صار به مي ولاتقطع الوديان مع من قطعها ليا قالك هيا معي نقطعه عيّ وش لك بصعبات الامور و وجعها لاصار ماتحصل وراها ولاشيّ زبن مقبل العنزي - بريدة لكِنِّ بهْ من فرْحته بهْ نِزعْها عاف النصِحْ لو كانِ مِن والدِ وْخَي غامر وعينه بالأصابع فقعْها اختار صالي النار عن نِعْمة الفَي في غبةِ الوديان نفسه صرعها عزْمه مَعَ عْزوم المطر ماسِوَ شَي السيل له سكه يوَجّه سنَعْها واللي اعترض دربه طوى مهجته طَي كم نفس راحت طِيشها ما نفعها اللي قتلها عِنْدهَا ما هو المَي حبّ المهَايط للمخَاطر دفعْها سارت طريقٍ آخره يهلك الحي ناصر جمعان آل عوض - وادي الدواسر بيت الأسبوع كتبه للصفحة الشاعر حمد عبدالله الوايلي من حوطة سدير حول موضوع المحافظة على نظافة الفياض والاهتمام بها ويقول: الفياض مربعه والجو كايف مايكمل وصفها غير النظافه نستقبل صدى هذا البيت بثلاثة أبيات تدور حول هذا الموضوع، وخلال أربعة أيام من نشر البيت. على الإيميل: [email protected]