مع تولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية عهد المملكة العربية السعودية دخلت بلادنا بفضل من الله وتوفيقه مرحلة جديدة من تاريخها. التقت الخبرة المديدة العميقة التي يمتلكها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله وسدد على درب الخير خطاه - مع جرأة العصر وشجاعته وتبدلاته السريعة، وفي أقل من سنة تحقق إصلاح وتقدم حقيقي، بدأ المواطن المدرك يستشعره ويتمتع بنتائجه، ويقرأ كل أبعاده، ومن دواعي فخرنا واعتزازنا كسعوديين النجاحات المتتالية والمتسارعة في غضون فترة قليلة على المستويين الداخلي والخارجي، وقفز اسم سموه الكريم ليكون إحدى أهم الشخصيات الأقوى تأثيراً في المحافل العالمية والسياسية. * نائب رئيس لجنة أهالي الأسياح Your browser does not support the video tag.