أطلقت الكاتبة سارة قويسي كتابها الأول «صندوق مريمة» عن دار أجيال 2018. موضوع الكتاب مستوحى من التجربة السردية والمعيشية للناقدة والروائية المصرية رضوى عاشور يحتوي على مقالات تختلط بين تجربة الكاتبتين ويحتوي الكتاب على فصول عدة: زهر الخزامى، علي والبحر، عائلة أبو جعفر، رضوى عاشور وأنا، خواطر ذاتية جداً جداً، انتظار، ولا عن ملامة ولا ندم، سرق أبو جعفر مني العقل، joy وأشياء أخرى، ذاكرة الطنطورية، تفاصيل مرتبكة، أهل الوداد والمحبة، فقد، ذاكرة للغياب، أمور لا تهم أحداً، في زمان الثورة، آمنة والبحر، رائحة دخان خانقة، وسن، رضوى عاشور سيدة الحكاية، في حب سبتمبر، ذات يوم، لا وحشة في قبر مريمة/ رضوى، علي والرحيل، سيرة ذاتية للكاتبة رضوى عاشور، سارة قويسي جمعت محبي السيدة رضوى في رحاب صفحتها. الجدير ذكره سارة قويسي كاتبة ومشرفة على صفحة رضوى عاشور على الفيسبوك. حصلت على درجة الماجستير في رسالة بعنوان «الخطاب السردي المعاصر في الرواية النسائية: رضوى عاشور نموذجاً» (2014)، ولديها مشروعات كتابة تحضرها للنشر قريباً. نجيب محفوظ في طبعات جديدة أصدرت دار الشروق طبعات جديدة لعدد من روايات ومجموعات قصصية للكاتب «نجيب محفوظ»، وهي: «حضرة المحترم، قشتمر، الباقي من الزمن ساعة، رأيت فيما يرى النائم، التنظيم السري، فتوة العطوف، قلب الليل، الشحاذ، حكايات حارتنا، السراب، اللص والكلاب، همس الجنون، ليالي ألف ليلة، خمارة القط الأسود، رادوبيس، دنيا الله، السمان والخريف، صدى النسيان، كفاح طيبة، أصداء السيرة الذاتية، الكرنك، بيت سيء السمعة، يوم قتل الزعيم، رحلة ابن فطومة». تتناول الأعمال السردية لنجيب محفوظ عالم الإنسان في القرن العشرين، من خلال اعتماد المجاز السردي، على المتن التاريخي والجغرافي، لتمرير المواقف الذهنية من السياسة والاقتصاد والإيديولوجيا. يتخذ الشخصيات المختلفة من أوساط اجتماعية متقارب ما بين درجات الطبقة الوسطى ودرجاتها الدنيا ليعيد قراءة الحالة النفسية معبراً عن صوت المستنير في عالم مظلم. الحياة الاجتماعية للحمض النووي DNA تعد دار جداول إصداراتها لهذا العام 2018، ومنها كتاب «الحياة الاجتماعية للحمض النووي DNA: العرق والتعويضات والتسوية بعد الجينوم» للباحثة الوندرا نيلسون ومن ترجمة وافي الثقفي. غير هذا العلم مجرى كثير من القضايا الاجتماعية على أن ما مر بالمطالبين بحقوقهم من عقبات كان أمراً في غاية الصعوبة. فجاء الملف هذا العلم ليفتح الملف ثانية، وليعطي كل ذي حق حقه، على الرغم من أن الهدف المنشود في بعض القضايا لا يعدو أن يكون تسوية، لعلها تردع الظالم وتضمد جرح المظلوم، وتعزز جانباً من جوانب العدالة الاجتماعية للأجيال المقبلة. Your browser does not support the video tag.