* هل سيؤثر كأس "السوبر" سابقا، وكأس ولي العهد حاليا على روزنامة الموسم الحالي لو اقيم بين الهلال والاتحاد بدلا من تأجيله حتى الموسم المقبل؟.. روزنامة الموسم التي اعتمدت قبل فترة -مع وضع تأهل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم بالاعتبار- تشير إلى أن اتحاد الكرة أخطأ في تأجيله. * عدم التزام بعض الجماهير بالزي اللائق خلال حضور المباريات تحمله إدارات الملاعب والمسؤولين عن الدخول على البوابات، ويبدو أن الكثير من مديري الملاعب سيواجهون الكثير من الاختبارات والاحراجات في المباريات المقبلة مالم يطبقوا النظام. * الذين يرون أن منع جلوس الإداريين على مقاعد البدلاء انصافا لهم لماذا لم يفعلوا ذلك قبل القرار؟، وينصفوا الحكام والمنظمين في الملاعب بالجلوس في المكان المخصص لهم واللائق بهم بدلا من مضايقة "اسياد الملاعب" والشوشرة على مسؤولي الملاعب وأعضاء الفريق المقابل. * مطلوب من كل لاعب هلالي نسيان مواجهة أبو ظبي التي خرج من خلالها الفريق منتصرا بنتيجة 4-صفر، والأداء بجدية وتأكيد الانتصار إيابا في مواجهة الغد، اما الاعتماد على نتيجة الذهاب فربما يحرج الفريق، ويسمح للخصم برفع معنوياته بتسجيل هدف أو هدفين ومن ثم دخول الفريق الأزرق وسط دائرة الاحراج والارتباك ووقوع الأخطاء المؤثرة. * تدخل رجل الاعمال عبدالله العقيل قبل مباراة الفيصلي والفيحاء ومحاولته امتصاص الشد والخوف من لقاء "القمة" يحسب له كثيرا ونادرا ما يتدخل عضو شرف ليجمع بين فريقين على طاولة التنافس الشريف والدعوة إلى نبذ التعصب. * جميل جدا أن تنصف هيئة الرياضة رئيس الفيصلي فهد المدلج مجرد معرفة عدم تجاوزه للتعليمات، وهنا يشعر مسؤولي الأندية برد الاعتبار من خلال تصحيح الخطأ، ومعاقبة من يثبت تجاوزه أو تقصيره في تنظيم مباريات كرة القدم. * الواضح أن ملفات لجنة الحكام الرئيسية لكرة القدم تحمل العديد من الأوراق التي ربما دلت على وجود بعض الأخطاء المؤثرة سواء في عهد لجنة عمر المهنا لأكثر من ستة أعوام أو مرحلة لجنة مرعي عواجي والانجليزي مارك، ولا نظن أن هيئة الرياضة واتحاد الكرة سيتجاوزان هذا الأمر فكف يد محمد سعد بخيت كفيل بأن يكشف المزيد من الخلل. "صياد"