* ضغط شرفي كبير للتخلص من اللاعب العاطل صاحب الراتب العالي في النادي العاصمي. *تدخلات مدير اللجنة كانت السبب الرئيس في مغادرة الكفاءة الوطنية ذات السيرة الذاتية المتميزة. *المهاجم الاحتياطي الثاني رد على المدرب والإدارة عندما أخذ الفرصة باكراً وهي التي كان ينادي بها إذ يعتبر نفسه أكفأ من الأساسي والاحتياطي الأول. * توصية قوية بإبعاد الحرس القديم خصوصاً بعد تعين المدير الجديد صاحب نظرية الاعتماد على جيل الشباب. *مخرج المواجهة الكبرى تلقى التوبيخ بسبب تجاهله لجماهير النادي الكبير طوال المباراة وتركيزه على جماهير الفريق الخاسر. * الدعم الذي وجده بديل المدافع "المشكلجي" في تنفيذ ركلة الجزاء من جميع اللاعبين يؤكد ان استمراره غير مرغوب فيه. * مدير اللجنة المهمة في طريقه لمنصب كبير خلفاً للمدير الراقي الذي قدم اعتذاره أخيراً. * المدير الفني طالب في تقريره الفني قبل فترة الانتقالات الشتوية بإبعاد الاداري الناجح تمهيداً لمطالبته بعودة الإداري السابق. * المرشح المتعصب أكثر المتضررين من عودة المرشح التوافقي الذي يحظى بقبول عدد كبير من الأعضاء. * النجم العملاق أفصح لعدد من المقربين له بالاعتزال بعد تجاهل اتحاد اللعبة له في البطولة الأخيرة. * الاداري السابق صاحب القلب الكبير يسعى لتقريب وجهات النظر بين الحكم والاعلامي المتخصص بعد قطيعة ثلاثة أعوام. * دفع النجم السابق للمبادرة بشراء النادي هدفها الضغط على الرئيس للدفع وانتشال الفريق في هذه المرحلة الحرجة التي يشهد النادي فيها مشاكل عدة. * دخول المدافع للتشكيلة الأساسية كان المطلب الرئيس للاعب الوسط القادم من الساحل الشرقي. *نظرة رواد الاستديو التحليلي للرباعي الأجنبي في النادي الكبير تغيرت 180 درجة بعد الفوز في المواجهة الكبرى. *الإعلامي المتزن رفض العرض المالي الكبير في الصحيفة غير المتزنة واكتفى بالمتابعة من بعيد. * الرئيس واصل ناجحه في إبعاد المنتمين للنادي في القناة المتخصصة إذ ألحق المهرج بالعاقل. *المرشح المتعصب يعتمد بالدرجة الأولى على علاقات عضو الشرف مع أندية الوسط في "دوري جميل" واندية الدرجتين الأولى والثانية. * توتر العلاقة إعلامياً بين الكاتب المؤثر والصحافي المشاكس هدفه كسب إعلامي للاثنين. *مفاجآت كبرى في حملة المرشح المتزن يقودها عضو الشرف البارز ستكون حديث الوسط الرياضي. *رئيس اتحاد اللعبة التي سجلت انجازات خليجية وعربية لايزال يستغرب تجاهل أصحاب القرار لمطالب اتحاده وخصوصاً الدولية. * المرشح تابع مؤتمر التدشين بعين مراسليه الذين حضروا لاقتناص السلبيات والأخطاء. * صعقوا من العمل الذي قدمه وقرروا تأجيل مؤتمرهم إلى الأخير أو الإلغاء. * المرشح الذي تأخر في الدخول بدأ يبحث عمن يشاركه في القائمة باتصالاته ببعض الأندية. * المخترق واصل تصيد اخطاء المرشح الأقرب للفوز من خلال أحد أعضاء قائمته. * بدلاً من أن يعرض تغريدات الإساءة عمد إلى تجاهلها تماماً، عكس ما فعله مع رئيس اللجنة والاعضاء وللميول والمصالح أحكام. * أوهمهم بالتوقيع مع شركة وهو لا يملك ما يصرف به على حملته. * لأن القنوات والبرامج لا تريدهم خصوصاً "الأضحوكة" صبروا على تخفيض المكافأة إلى النصف. * ورطهم مراسل الغفلة بتغريدة كادت تزيح المرشح عن سباق المنصب. *طلب من جميع متابعي النادي عدم التطرق للمشكلة الا ان الخاضرين كانوا أول الناقلين للخبر بالجوالات. * يساوم المرشحون لرئاسة اتحاد كرة القدم في وضح النهار بعد اقناعه لبقية الرؤساء بانه "سيريحهم" مادياً بتأمين عقود كبيرة في المواسم المقبلة. * تعرض مرشح العضو الداعم لرئاسة النادي الكبير لحملة كبيرة بعد "تطوعه" للتكفل بمعسكر الفريق المنافس، وخرج اعلامياً للتبرير والتأكيد بأنه سبق أن دعم الألعاب المختلفة والفئات السنية. *حاول الرئيس التمهيد لجمهور ناديه بتقبل قراره الذي ينوي اصداره بإقالة المدرب من خلال تشويه سمعته عبر "مرساله" في الإعلام، قبل أن يتلقيا سيل من الشتائم كون المدرب يحظى بشعبية جارفة. * شعبية الفريق الكبير وتمتعه بالدعم الجماهيري في كل الملاعب أصبحت تثير غضب بعض المتعصبين الذين تسللوا إلى الناقل الرسمي وحاولوا حجب المدرج المؤثر. * رئيس النادي أثبت ضعفه وعدم قدرته على حماية فريقه أمام إعلامييه المتهورين. * أصبحت أيام المشاغب في الملاعب معدودة ولم يعد أمامه سوى الانسحاب، فإبعاد المدرب مكلف مادياً والإدارة غارقة في الديون والقضايا. * المخيم الانتخابي أصبح المكان المفضل للإعلاميين أصحاب مبادئ "أبوريالين". * تألق المهاجم الأفريقي مع الفريق القصيمي جعل جماهير الفرق الكبيرة تتساءل عن فشل أنديتها بجلب هداف مثله؟. * سيتحسر المرشح الضعيف على الأموال التي صرفها من أجل حشد الأصوات لمصلحته فهو الأقل كفاءة بين منافسيه. * الحارس الشاب ربما يكون ضحية جديدة للسماسرة ويصبح مثل "معيد القريتين" فهو لم يقبل بعرض ناديه ولا يوجد من يرغب بجلبه بشكل جاد. * أنصار النادي الكبير يعولون على المدرب الصارم لتجديد دماء فريقهم وإبعاد المستهلكين وفرض الانضباط الذي حرم فريقهم من بطولات عدة. * صانع الألعاب العربي البارز ربما يجد نفسه خارج أسوار ناديه قريباً بسبب قناعات المدرب الجديد الذي بدأ بصماته بالظهور. * اقتربت مهلة المشككين بنتائج عمل اللجنة النزيهة ولم يتقدم أي منهم باعتراض في إشارة واضحة لضعف موقفهم. * المشروع الرياضي الكبير والذي بات على الأبواب فرصة للبعض للهياط وإعلان الرغبات الوهمية بالاستثمار. * الفريق القصيمي خاض مباراة دورية بطقم فريق آخر والمحسوبون على الرئيس لم يتطرقوا للموضوع ليتساءل المتابعون: ماذا لو كان الرئيس شخصاً آخر؟ * الشرفي لم يقدم أي دعم لكن مسؤولي ذلك النادي يضعون اسمه دائماً طمعاً بدعم مستقبلي. * أصبحوا منشغلين بفريقهم ومشاكل قائده عن مهاجمة المسؤول الرياضي الكبير، وما أن يتوقف الدوري حتى يعودون مجدداً للهجوم. * الكل يعرف أن مقدم البرامج المخترق يميل للمرشح الضعيف على الرغم من كل محاولاته التأكيد على الحياد أمام المرشحين. * لا أحد يعرف سبب استقالة المسؤول التنفيذي، لكن الأكيد أن للجانب المالي دوراً كبيراً في الرحيل. * من الأفضل للإعلامي المشجع الاحتفاظ بماله وعدم دفع قيمة تكاليف الطاقم الأجنبي فخسارة فريقه بحضرة "الأجنبي" كانت كافية للرد عليه. * مجرد مشاهدة "سارق المقالات" ضمن الحملة جزم الجميع بالخسارة المدوية. * رفض استعراض التغريدات المسيئة خشية أن يتعرض للوم من صاحب المنزل الذي يستقبله ليلا. "صياد"