أكثر ما قدمه المشاركون التصوير عبر برامج "السناب" و"السيلفي" ولم يكن لمتعة الكرة حضور يذكر. * إذا كان هذا فكر من يحمل مؤهلا عاليا فماذا عن اصحاب المؤهلات الأقل (اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا). * المشجعون استغلوا تواجدهم في اللجنة المنظمة وحرصوا على دعوة اصدقائهم الذين يوافقونهم الميول، من دون مراعاة لإنجاح المناسبة. * "السمسار" كشف عن ميوله الحقيقية عندما رمى "رمحه" باتجاه آخر وحرص على دعوة من يوافقه الميول، ويلمع صورته. * تمنت بعض الفرق لو شاركت من أجل الحصول على المكافأة التي لم يتم الإعلان عنها إلا بعد فوات الآوان. * الدعم المالي الخاص جاء في وقته وانضم الى مشروع التبرعات والقطة لسداد الديون وتخطي الشروط التي تحول من دون التسجيل. * اللاعب الأجنبي اعلن عن فسخ عقده لكنه لن يسكت عن المطالبة ببقية مستحقاته وستشهد غرفة فض المنازعات شكواه في القريب العاجل. *ارتياح جماهيري في الفريق الكبير بعد قرار المدرب الاستغناء عن بعض الاسماء التي لم يعد لديها جديد تقدمه باستثناء استنزاف الخزينة بمباركة من "السمسار" ومعاونه اللاعب المعتزل. * التصفية التي اقدم عليها المدرب خطوة ايجابية وشجاعة افتقدها المدرب السابق الذي سقط بسبب تواضع قدرات من كان يعتمد عليهم. *الاجواء لم تعد كما هي للمدافع المخضرم بعد أن لاحظ غياب المجاملة والدلال وتم استبداله باكرا، لذلك ظهر التوتر عليه وحتما سيكون هو صاحب الكلمة ضد المدرب! * اراد لاعب الوسط الاستعراض عند تنفيذه للركلة الترجيحية فكان الموقف مضحكا فيما اتجهت الكرة إلى مواقف السيارات. *قبل المشاركة في الدورة وبناء على الهالة الاعلامية التي سبقتها توقع الجمهور أن يشاهد "البرشا" و"الريال" وإذا بالفريقين يغادران باكرا على يدي فريقين ضعيفين فنيا. * قائد الفريق نسق ولعب لأربعة فرق ثم عاد وزميله المدافع الآخر معطوب فنيا فكيف تؤمل الجماهير بحضور قوي في الدوري والمنافسة على اللقب؟ * الذي يقرأ خربشاتهم يتوقع أن لاعب الوسط أصيب في معسكر الفريق الخصم وليس في المعسكر الخارجي. * اقترب موعد المباراة فتلقى الموتورون اشارة من الموجه بالتوقف لاستنفاد المبررات والاعذار. *الغياب الكبير للاعبي الفريق سيؤثر على عطاء الفريق ويكون في صالح خصمه الذي اطمأن للتفوق عليه. *اللاعب الأجنبي الأهم سيغيب بداعي الاصابة ولم يتبق الا اثنان احدهما مقلب والآخر منقطع عن اللعب منذ فترة طويلة. *المشرف السابق على منتدى فريقه الحقيقي توعد بمركز التحكيم على طريقة "شوفوني" على الرغم من علمه أن فريقه لا يستحق البطاقة التي يطالب بها. *الاستعجال في التوقيع مع اللاعب الأجنبي تسبب في سرعة فسخ عقدة والتخلص منه، فمستواه اقل من عادي ولا يرقى للطموحات. * الذين يضخمون من تواجد اللاعب المعتزل لا يدركون انهم يسيئون له وأنه ليس بحاجة للمبالغة في تتبع كل خطواته. * في أول مباراة أظهر اللاعب الاجنبي خشونة في أدائه وتلقى بطاقة حمراء و"يامن شرى له من حلاله علة". * لم تعد الجحفلة وحدها عقدة لذلك الفريق ولحقت بها ركلات الترجيح التي اصبحت تقصيه حتى من اللقاءات الودية! * كتب الخبير معلقة عن الدورة وتكفل بوصفها دولية على أمل أن يفوز بها فريقه وتضاف لسجل بطولاته بجانب منافسات" القريقعان" لكن فريقه خذله وخيب ظنه. *سقط الكاتب في الاختبار الصعب وتحدث بكلام لا يقبله عقل ولا منطق نال استياء الجميع الذين رفضوا طرحه شكلا وموضوعا. * معاناة الابتعاد عن الانتصارات ونيل الالقاب جعلت مشجعي الفريق المتعصبين يلقنون لاعب فريقهم الأجنبي حركة لا ترتقي الا لمستواهم وأصبح وسطهم كالأطرش ليلة الزفة لا يعلم ما الهدف؟. * بعد المقال الذي وصف بالسقطة الكبيرة اتضح أن حرف الدال الذي يسبق بعض الاسماء لا يكفي لأن يكون طرحهم عقلانيا وهادفا وللمصلحة العامة. * الجماهير المغلوبة على أمرها استحقت لقب "جماهير أبو جلمبو" عطفا على التصرفات السيئة التي تعتبر ماركة مسجلة باسمها. *اكثر تعاقدات الفرق مع اللاعبين الاجانب تأكد أنها مقالب وأن الذين تم الاستغناء عنهم والغيت عقودهم هم الأفضل! * يا ترى من الذي استغل ضعف خبرة الإداري في الامور الفنية وجعله يتورط بإعادة المدافعين من الأرشيف؟ * يراقبون من بعيد وينتظرون اخفاق الادارة المكلفة ومن ثم يبدأ الاعلاميون الموالون لهم بشحن الجماهير وتأليبها ضدها. * بعد أن تورط بادر سريعا بالاعتذار خوفا من قرار الايقاف المرتقب جراء تخطيه حدود الأدب والذوق العام والخط الأحمر ولكن بعد خراب مالطا! * "سمسار" في التنظيم والتعاقدات ودعوات اللاعبين والإعلاميين، وهكذا سيعيش طول عمره تحت هذا المسمى. * كالعادة يحاول تزوير الارقام والتاريخ، ولا غرابة في ذلك فهو قد برع في ذلك على مختلف المستويات. * حاول إضفاء الرسمية على المناسبة طمعا في فوز فريقه بها، وعندما جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن قال إنها مناسبة ودية. * التوثيق نزل عليهم كالصاعقة لذلك عمدوا إلى الهجوم والتشكيك، وليتهم عادوا إلى التاريخ حتى يعرفوا حال أنديتهم وإنجازاتها. * للمرة العاشرة يسقطون في حفرة الكذب فبعد اشراك اللاعب المبعد في المونديال الماضية، نشروا خبر مفاوضات اللاعب البرازيلي، من دون علمهم أن فترة التعاقدات في شرق القارة انتهت قبل أسبوعين. * المقال اليومي سبب لهم قلقا مستمرا، ولم يكن أمامهم الا نعته بعبارات لا تليق الا بهم وبأساليبهم مع الإعلام الذي هبطوا عليه بالبراشوت. * من غريب المستغرب السقوط فجل الأصدقاء ميولهم للضفة الأخرى، وهذا دليل على أنه لا يحسب خطواته جيدا، وأنهم يستغلونه كصوت ضد ناديه على طريقه اساءاته للمدرب الوطني الذي لا يقارن به من حيث الشهرة والإنجازات والنجاحات العالمية. * ماذا لو تحدث التاريخ عنه؟.. سيظهر للمتابع اشياء مضحكة وعلى الرغم من ذلك نال من الجزء الآخر من المجتمع وشوه صورته وبعبارات ربما تنطبق عليه وحده. * النادي الشرقاوي تحوّل إلى فرع للنادي العاصمي، وهذا غير مستغرب فالإداري في الأول كان رئيس الرابطة للثاني. * الإشادة بثنائي الوسط كان الهدف منها استفزاز اللاعب "البربارة" لذلك جاءت ردة الفعل سريعة وعلى طريقة الاستجداء. * وجهوا الدعوات فقط لمن يشجعون ذلك الفريق ما يعني أن المناسبة مناسبة "الفريق الواحد"، ولا غرابة أن يواكبها الإخفاق. * استفزع بمن يواكبه الميول لمساعدته على التنظيم وابرازه إعلاميا، ولكن ذلك لم ينطل على الصحف الكبرى والمحترمة. * مجرد أن تعاملت معه إدارة النادي الكبير بحزم حول عقود اللاعبين اظهر ميولا بلا تردد فالتم حوله انصار فريقه الأصلي. * الكاتب الاجتماعي طار مع العجة وانطلت عليه أن من يعمل بأحد الأقسام الرياضية ميوله زرقاء لتردد الجماهير: ذاكرتك غير «صالحة» للتمييز بين الألوان. * الذين طاردوا اللاعب صاحب الوشم قبل أعوام عدة ما هو موقفهم الآن، واللاعب الآخر في ناديهم يحضر وقد نقش معظم جسمه بالوشوم والرسومات؟ * قريباً مجرد قطع الامدادات عنهم سينقلبون ضد الإدارة وأولهم من يبحث عن الدعوات حتى في الدورات الودية. * مجرد حُصرت المناسبة في لون واحد فقد فشلت قبل أن تبدأ، وهكذا هم المتعصبون عندما يستولون على أي شيء مصيره الإخفاق وعدم الاهتمام به. "صياد"