الحمد للي غاثنا بعد الإمحال وأثبت مثل بياع خبله عباته الخالق اللي بدل الحال في حال سبحانه المعبود جل بصفاته في محكم التنزيل رب السما قال أمره بكاف ونون خصه بذاته إلى ومر كل السما صك بخيال لو كان حر الشمس يشوي حصاته حس الرعد يجلا صدا ضيقة البال بالعين شوف البرق زادت حلاته وكل وادي ممحل له سنين ما سال سيله زمامن فوق عالي نباته وكل فيضة ماها تصافق على الجال أحلامن النهرين نيل أو فراته ومهما إكتبو أهل التحاليل جهال كل عالم تنهي إبحوثه وفاته ناس تنافض لبسها بيض وإسمال البرد يرطبهم ويدهن قناته مجلاسنا قالوا عن الشمس بظلال واللي يحلل سامعين وصاته الصيف حل ولا بها شك وإجدال وما يستوي بالشمس حلت زكاته والبرد توه بالعقارب ولا زال واللي نصحهم ياكلونه شماته والحمد للي غاثنا بعد الإمحال ما خيب اللي يستغيث إبصلاته