مهرجان الفيلم الأوروبي يواكب عودة الفيلم الأوروبي القاهرة - ناجي إبراهيم: يفتتح فاروق حسني يوم 29 يناير الجاري مهرجان أفلام الاتحاد الأوروبي في مقر المجلس الأعلى للثقافة ويشارك في تنظيم المهرجان مفوضية الاتحاد الأوروبي وسفارات الدول الأوروبية، وسوف يعرض المهرجان 20 فيلماً وهو المهرجان الذي يقام لأول مرة في مصر وجرى الاتفاق أن يكون الفيلم الهولندي «شوف حبيبي» في حفل الافتتاح وتتنوع الأفلام المشاركة ما بين دراما اجتماعية وتاريخية وكوميدية ومعظم الأفلام المشاركة في المهرجان حديثة الانتاج حيث جرى انتاجها عام 2003 ولكبار مخرجي السينما الأوروبية. ويواكب المهرجان بداية تسلل الفيلم الأوروبي إلى دور العرض السينمائي حيث يعرض حالياً فيلم «غزوات البرابرة» وهو الفيلم الذي حقق إيرادات معقولة في السينما المصرية لدرجة فتحت شهية أصحاب دور العرض على تكرار التجربة ومعروف ان الفيلم الأخير يعرض تحليلاً لتاريخ الإنسان بعفوية وبدون إبهار. وكانت فعاليات الدورة الأخيرة من مهرجان القاهرة السينمائي قد ناقشت فكرة عرض الفيلم الأوروبي في دور العرض السينمائي. براد بيت رفض محاولة جينيفر انستون لإنقاذ زواجهما لوس انجليس - البوابة: أوردت مجلة أمريكية أن النجم الوسيم براد بيت رفض محاولة زوجته جينيفر انستون في إنقاذ زواجهما. وقالت مجلة «كلوسر»، ان النجمة أدركت مؤخراً انها السبب في إبعاد النجم عنها وأفساد زواجهما في رفضها المستمر بتحقيق حلمه في الابوة وبناء أسرة حقيقية، لذلك بدأت في تنظيم حفل عيد ميلاد مفاجئ له. وأعدت أنستون لبيت هدية غريبة كانت عبارة عن علبة شرائح فحص حمل مغلفة مع قصاصة ورق كتب عليها «أنا الآن مستعدة لإنجاب طفل». وبحسب المجلة فإن النجمة أخبرت اصدقاءها انها الهدية المثالية في ذلك التوقيت وانها كانت تخطط لإعطائه إياها في عيد ميلاده الواحد والأربعين أثناء تواجدهما في لندن، عندما كانت تصور هي فيلما جديدا بينما كان زوجها يروج لفيلمه الأخير «عصابة أوشن». أحد الأصدقاء قال «جينيفر أرادت أن تثبت للجميع ان كل شيء على ما يرام ولكن الصدمة كانت عندما أخبرها براد انه لم يعد يقر بوجودهما معاً». اما الصدمة الثانية فكانت عندما كانا في رحلة النقاهة الأخيرة لعلاقتهما، والتي أعدتها لهما صديقتها النجمة كورتني كوكس وزوجها إلا أن براد فاجأها بقطع الإجازة والعودة إلى لوس انجلوس لمشاهدة مباراة كرة قدم. جينيفر لوبيز لا تسعى لجذب الانتباه لوس انجلس - البوابة: شددت النجمة الشهيرة جينيفر لوبيز على أن هدفها في الحياة هو تحقيق النجومية في مجال الغناء والتمثيل، وليس جذب الانتباه وتصدر صفحات صحف الإثارة عبر العالم بعناوين وشائعات مختلفة. وتقول النجمة انها تعلمت من تجربتها الماضية في فشلها مع خطيبها السابق بن آفليك كيف ألا تترك هوس الإعلاميين بها يؤثر في حياتها مجدداً وتتحكم في مسارها. وتتابع «لقد احتلت صوري وأخباري أغلفة صحف ومجلات عدة طوال فترة طويلة.. لقد كان أمراً مرعباً.. لقد دخلت إلى عالم الفن لأكون فنانة ترقص وتغني ليس أكثر». وتضيف: «أحب ما أفعله ويسعدني سماع ردة الفعل من جمهوري على عملي وليس على نمط حياتي». وخلصت لوبيز إلى القول: «الإعلام مخيف ففي لحظة يكون كل الناس معك وفجأة ينقلبون ضدك.. إن مبادئي في الغناء كما هي وشخصيتي لم ولن تتغير ولكني تعلمت من تجاربي ونظرتي للأمور اختلفت».