* ضعف ممثل الكرة السعودية في الاتحاد الآسيوي كان السبب الرئيس في عدد من القرارات المجحفة بحق ممثلينا في البطولات القارية فكثير من الأحداث المشابهة تكون قرارات "الآسيوي" أخف بكثير من القرارات التي تطبق على أنديتنا ولاعبينا. * هل اللوائح والنظام يفسره الاتحاد السعودي ولجانه حسب المواقف وردة الفعل وقوة هذا النادي أو ضعف ذاك، ما يحدث من تباين في القرارات خصوصا العقوبات منها يكشف التخبط الذي رفع من مستوى غضب الشارع الرياضي حتى فقد الثقة بالاتحاد ولجانه! * من الصعب جداً على لجنة الحكام أن تختار شخص لم يقد أي مباراة حاسمة ولقاءات دولية لإدارة اللجان الفرعية والاسهام في تطوير التحكيم، لأن الحكم الدولي المتمرس لا يمكن أن يقتنع بقرارات الأقل منه خبرة وامكانات وشهرة ومسيرة متواضعة، واقرب الأمثلة ما يحدث حاليا من اعتراضات على وجود بعض رؤساء اللجان الفرعية! * على الرغم من الصفقات والملايين التي صرفها النادي الأهلي طوال الأعوام الطويلة الماضية إلا أنه حتى الآن لا يزال بعيداً عن بطولة الدوري وهناك من برر ذلك بأن الجيل الاهلاوي الحالي ليس لديه الخبرة الكافية على التعامل مع بطولات النفس القصير، وإذا ما صح ذلك فإن الفريق سيعاني، وسيكرس عقده عدم الفوز بهذه البطولة! * من مصلحة الكرة السعودية التجديد في لجنة الحكام فعمر المهنا أخذ فرصته كاملة ولم يعد لديه ما يقدمه للحكام فالتحكيم السعودي في تراجع مخيف ويحتاج إلى دماء جديدة في لجنة الحكام تعيده للواجهة محلياً واقليمياً. * يحتاج نادي الاتحاد الى عمل إداري كبير حتى يعود الى الواجهة وتكرار ظهوره وبطولاته في عهد عبدالمسحن آل الشيخ وخالد بن محفوظ الذين قدما الملايين من أجل "العميد" وابراهيم الافندي وأحمد مسعود وطلعت لامي وبقية الرجال المخلصين العاشقين للكيان! * هل تنشغل جماهير الهلال بقرارات الانضباط الأخيرة وتنسى الاحتفاء بأهم البطولات، ربما هناك من يريد أن يجرها إلى ساحة الانشغال عن الفرح بالبطولة رقم 55. * يلتزم فريق رئيس الاتفاق عبدالله الدوسري الصمت قبل فصل الانتخابات خلال شهر رمضان الحالي والمنافسة مع الطرف الآخر خالد الدبل، وهناك من يقول إن هذا الصمت اشبه بالهدوء الذي يسبق العاصفة، فربما استمر الدوسري في الكرسي الساخن!. * ما المشكلة لدى الهلاليين أن يكون هناك احتفال ببطولة كأس المؤسس وباني كيان أرض الحرمين الشريفين الملك عبدالعزيز رحمه الله كل عشرة اعوام تقديرا لهذا اللقب الكبير وحجم المنجر والشخص الذي يحمل اسمه والرجال الذين عملوا على تحقيق هذه البطولة النادرة، وأن توكل المهمة لأحد رعاة النادي!