سجلت احتفالات العيد.. يوم أمس وأمس الأول.. رقماً من الفرح الاجتماعي.. المشترك بين فئات المجتمع من خلال مناشط الاحتفال الكبير الذي شهدته جميع مدن المملكة وقراها. الفرح المشترك كان للنساء والأطفال النصيب الأوفر منه.. ما أعطاه مذاقاً فارق الحلاوة.. استطعمها الكل.. من خلال وجباتها الفنية والفلكلورية. فرح العيد.. كان الأطفال فيه رقماً بارزاً قرأته لوحة البهجة بالعيد.. ورسمته الأجساد الغضة وهي تتمايل مع الرقصات الشعبية طرباً بالعيد.. لوحة الفرحة تلك نفذت أمس بعد جهود متواصلة بذلتها الكثير من الجهات والمؤسسات التي رأت من واجبها المشاركة في ترجمة السعادة السنوية بشيء يرتقي إلى مستوى عيدنا الجميل.. في جميع أجزاء وطننا الكبير. تعددت مواقع الفرح.. والعيد واحد.