أغنام تعاطت علفاً مسكراً تعجز عن المسير سكوبي - مقدونيا: أضطر راع مقدوني إلى استئجار شاحنة لنقل أغنامه إلى منزله بعد أن عجزت عن السير بسبب السكر. وكان الراعي أوردان فاندو، من بلدة نيفوتينو المقدونية بسوق أغنامه بالقرب من بستان عنب عندما عرض عليه صاحب البستان مخلفات عنب معصور كعلف لاغنامه. وعندما أراد الراعي العودة إلى منزله ومعه قطيعه، أدرك ان الأغنام تترنح وانها عاجزة عن السير. وترك الراعي أغنامه في مكانها واضطر إلى المسير لمسافة خمسة أميال إلى أقرب بلدة حيث استأجر شاحنة لنقل أغنامه إلى المنزل. ونقلت صحيفة دنفينك المحلية عن فادوف قوله: «لم اشاهد شيئا كهذا قط في حياتي. لقد كانت الأغنام سكرى تماماً إلى حد انها عجزت عن الوقوف على قدميها. إلزام بنك بتعويض امرأة تعرضت للسلب في الشارع فينا: أصدر القضاء أمراً إلى بنك نمساوي بدفع مبلغ يعادل عشرة آلاف جنيه استرليني لزبونة على سبيل التعويض بعد تعرضها للهجوم والسلب في الشارع. وكانت المرأة قد سحبت مبلغاً يعادل 20 ألف جنيه من البنك قبل أن تتعرض للهجوم من قبل رجلين قاما برش سائل حارق على عينها ثم خطفا حقيبتها اليدوية أثناء توجهها إلى منزلها الذي يبعد مسافة 500 متر فقط من البنك. وحكمت المحكمة الصناعية في فينا لصالح المرأة التي ذكرت في دعواها ان الرجلين كانا يشاهدانها أثناء قيامها باستلام المبلغ، ووجدت أن البنك يتحمل جزءاً من المسؤولية. وقال القاضي انه كان ينبغي على مدير البنك دعوة المرأة إلى غرفة منعزلة بدلاً من اعطائها المال أمام نظر جميع الزبائن الآخرين. جدة تستخدم الصمغ بدلاً من قطرات العين بالخطأ سيدني: انتهى الأمر بجدة سبعينية في المستشفى عندما التبس عليها الأمر بين قطرات العين وصمغ قوي. وكانت تيري هوردر «78 عاماً» تقصد أخذ قارورة قطرات العين من الثلاجة ولكنها أخذت الصمغ بدلاً منها. واستخدمت الممرضات زيت الخضروات لإزالة الصمغ الذي الصق رموش عيني المرأة معاً وتسرب إلى الجفنين. وقالت المرأة كان هناك صمغ كثير داخل العين ولكن من حسن الحظ انه لم يجف لوجود الدمع في العين. «لقد غمروا رموشي في الزيت لمدة خمس دقائق وحاولت أن افتح عيني ولكن الأمر كان صعباً. ولكن بعد عشر دقائق كان كل شيء على ما يرام.