يا بيت وين اللّي سكن فيك وينه وْبيبان سورك للنشاما فِتَحْها فيه العوض شبلة حليّه حتينه مير إن حبه في القلوب وْجَرَحْها ليله غيابه كل عينٍ حزينه وكل ٍ عيونه بالفواين مِسَحْها تبكيك ياقوّاد حبل السفينه ما طاوعت عذّالها اللّي نِصَّحْها شافت مكانٍ كان مِتْرَ بّعينه وكلٍ علومه مع رفيقه مزحها واليوم حال الخد بين ٍ وبينه جل الوداع وعن نديمه تنحْهَا شعر: مبارك بن ضاوي السهلي الجبر