* طلبوا منه الحديث عن مباراة اليوم بالغمز والهمز فاستجاب على وجه السرعة، وتجاهل نتيجة مباراة العام الماضي وتغيير مراكز اللاعبين من أجل أن يستفيد الطرف الآخر! * 24 ساعة يقضيها في (لعب الورق) بمنزل رئيس ناديه المفضل وعلى الرغم من ذلك ينتقد الإعلاميين الذين يصافحون أو يجتمعون بالإداريين في الأندية الأخرى ويعتبر ذلك طعناً في نزاهتهم! * المساعي نجحت في زعزعة الاستقرار، وإزاحة من كانوا يظنون أنه عقبة في طريقهم بعدما نجحوا في تأدية أدوارهم تجاه اطراف أخرى قبل بداية الموسم! * ظهور نائب الرئيس المبتعد كان رسالة لمن لا يحسن الظهور، فهو تحدث بأدب وكشف عن ثقافة وفكر لا يمكن ان يطبقها من يعتمد في تصريحاته على التهديدات! * تصريحات المهاجم الفضائية تؤكد عدم ارتياحه في ناديه خصوصاً بعد «اهتزاز» مستواه وغياب عن تسجيل الاهداف التي تقود إلى الفوز! * قدم الرئيس المستقيل ما لم يقدمه أي رئيس ناد آخر فنال من الثناء والتقدير من الأوفياء وتكاثرت شعبيته بصورة لا مثيل لها! * تحول إلى مرافق من أجل الذهاب بالأعضاء الى منزل الرئيس في سبيل أن يكون كل شيء لصالح ناديه! * تحول توحيد المواقف فيما مضى بين الطرفين إلى أن اصبح أحدهم يعمل على التشكيك في نتيجة المباراة المرتقبة خشية أن يفوته القطار ويصبح وضعه صعبا! * «المخترق» ورفاقه اتفقوا على تجاهل الحادثة الخطيرة وعدم التعاطي معها خشية أن توجه لهم التحذيرات والانذارات! * كان منظر اللاعب خلال السفر محزنا، الأمر الذي جعل جماهير ناديه تتيقن أن مثل هذه التصرفات لامكان لها لو كان هناك إداري حازم يخافه الجميع! * على طريقة اخفاء تقرير الكروت الستة قبل فضحها من المغرد الخطير، تعمدوا هذه المرة تجاهل تقرير المراقب الذي فضحهم وكشف كوارث اللجنة! * الجميع عاد بالذاكرة الى الوراء وتغريدات السكرتير التي كشفت عن تعصبه ومشاكل لجنته وتأثير الميول على الاعضاء! * لم يكن مجرد عضو ولكنه همزة وصل بين اللجان وإدارة ناديه! * اتضح أن الجهة التي قالوا إنهم اتفقوا معها مجرد جهة مسوقة الأمر الذي وضع صاحب المؤتمر الصحفي في موقف حرج حاول تفاديه بالحديث عن عقود أخرى وصفقات يتحدث عنها منذ اعوام طويلة ولم يتممها! * اللجنتان لاتزالان تجلبان الصداع للجميع وعلى الرغم من ذلك بقيتا غصة في حلق من ينشد العدل والاستعانة باسماء تثري العمل وتطبق القانون بعيدا عن المجاملات المكشوفة * الأجهزة الإدارية في الناديين العاصميين تتشابه في عدم الحزم وتراجع المستوى وعدم انضباط بعض اللاعبين! * يدعون المهنية وهم الذين تجاهلوا الاتفاق قبل إحدى المباريات على الرغم من علمهم بذلك ولكنهم صمتوا بأمر ممن يسيّرهم! * يدعي أن لا علاقة له بالمنتخب وأنه بعيد كل البعد عنه وهو أول من ابلغ الجهاز الجديد بالتكليف!! * موقف المستقيل كشف عن إيجابيات لم تتوقعها الجماهير ابرزها أنه عاشق للكيان من الدرجة الأولى! * الزياره المنزلية الشهيرة رتب لها ونسق عضو مجلس الإدارة وعضو اتحاد اللعبة! *الاجتماع المنزلي ستتضح أولى نتائجه في أول مباراة لذلك الفريق، وربما تتكرر سيناريوهات سابقة! * سباق وماراثون للاداريين الذين هربوا من المسؤوليه بشكل جماعي في أسوأ الظروف التي مر بها ناديهم! * لن يردع ذلك الإداري ويوقف مهازله واستعراضه لعضلاته سوى قرار جرئ من المسؤول الذي عليه التدخل وايقاف المهازل!! * الفريق العاصمي الآخر لم يكن بافضل حالا من جاره ويبدو أن عدوى الفوضى واللامبالاة انتقلت للاعبيه!! * لن تطول السعادة للشامتين فالفريق البطل سيعود قريبا وينتفض وربما يتفاجأون بانه سيكون السبب في حرمانهم من اللقب! * حتى الان لم يعرف المتابع هو اعلامي ام مقيم ام ماذا؟.. والواضح أن تملقه اوصله الى مكانة لايحلم بها على حساب الاكفاء الذين تفرغ لمهاجمتهم وهو الذي فشل عندما كان بجوارهم! *صاحب الدبلوم أخذ يفصل بنود لائحة العقوبات وفق ميوله واستمر في ممارسة كذبه وضحكه على الجماهير والأهم أن تعصبه جعله في صف رئيس فريقه! *على المسيرين الجدد للفريق الكبير إدراك أن ترسيخ مبدأ الاخلاق والمباديء اولا ومعاقبة المستهترين وأصحاب الاسورات العجيبة وتخليص النادي منهم وخلق جيل جديد يعي قيمة الشعار والمبادئ! *طاقم الحكام دون في تقريره كل الاحداث والمخالفات الا أن أصحاب الميول وفاقدي الشجاعة في تطبيق اللوائح كان لهم رأي آخر على طريقة لاشيء يذكر!! * ذهب برئيس اتحاد اللعبة أثناء الزيارة الخاصة بسيارته وبلغ المدرب الموقت بقرار تكليفه وماخفي كان أعظم! * المسؤول وقف بالمرصاد لتجاوزات رئيس اللجنة الذي كان يفعل ما يحلو له خصوصا عند السفر! * المراقب والمقيم دونا كل شيء ولكن المسؤول استعجل الأمر حتى يقطع الطريق ويصدر القرار الذي يتفق وميوله! * كان رد الاعلامي المؤثر قاسيا عليه وهو يؤكد أن المفردة التي استخدمها لاتتناسب الا ومستواه فلم يكن منه الا ان هرب من خلال الحظر! * ما كان يغرد به السكرتير ويفضح ميوله ظهرت عواقبه لمصلحة فريقه! "صياد"