واصل القسم الرياضي في صحيفة الجزيرة سقطاته بمحاولته البليده الإساءة للكابتن ماجد عبدالله ومنجزاته للوطن حتى وهو يودع الملاعب في إحتفائية عالمية كبيرة يبدو أنها نكأت جراج البعض وأفقدتهم إتزانهم مما جعلهم يشككون في أحد المنجزات السعوديه على المستوى العالمي وهي رصيد ماجد من المباريات الدولية وترتيبه في قائمة عمداء لاعبي العالم بل تجاوز الأمر ذلك ( في تطاول غريب ) ليتم إتهام القائمين على الرئاسة العامة لرعاية الشباب بالتزوير أو بعدم معرفة مايدور في الرئاسة -في أقل تفسير - لما نشر في الجزيره تحت عنوان : ( مهرجان ماجد كشف الحقيقة المرة ) دون أن يدون إسم كاتب الموضوع البليد مما يوحي أنه رأي وتوجه للقسم الرياضي بأكمله الذي جرت العاده على أن يرأسة كاتب أزرق إعتاد على أن يقتات ويتغذى على مهاجمة الرموز ومنهم الكابتن ماجد عبدالله .. الموضوع البليد الذي نشرته الجزيره لاينبغي أن يمر مرور الكرام وينبغى على القائمين على الإعلام الرياضي وأصحاب القرار في جريدة الجزيرة أن يلفضوا مثل هذه الأقلام التي أساءت لمنجزات الوطن وللرئيس العام ونائبة ومنسوبي إتحاد القدم قبل أن تسئ لأسطورة الملاعب ماجد عبدالله . مانشر في الجزيره يوم الثلاثاء 22 جمادى الأول 1429 العدد 13025: مهرجان ماجد كشف الحقيقة المرة تزوير في مباريات دولية اعتمدها اتحاد الكرة وصادق عليها الفيفا (( كشف النجم الكبير ماجد عبدالله قبيل اعتزاله وعبر لقاء متلفز غيابه عن دورة الخليج السابعة في مسقط عام 1984م وعودته للرياض بعد أن لعب الافتتاح وأصيب وكذلك غيابه عن كأس العرب في مدينة الطائف عام 1986م لظروف خاصة كان يمر بها ماجد آنذاك.. قد يبدو ذلك عادياً ومعروفاً لدى كل من يعرف ويتابع تاريخ المنتخب وماجد عبدالله ولكن الذي لم يكن معروفاً أن هذه المباريات سجلت ضمن مباريات ماجد التي اعتمدها اتحاد الكرة السعودي ورفعها للفيفا واعتمدها ضمن مباريات ماجد عبدالله الدولية في اختراق واضح وصريح لاتحاد الكرة السعودي وإخفاء للمعلومة الصحيحة.. من هنا أتى تحذيرنا غير مرة من وجود أمثال من زوروا هذه المعلومة على اتحاد الكرة وعلى الفيفا أيضاً ولا شك أن من فعلوا ذلك وهم خارج الاتحاد سيكون بمقدورهم فعل الأصعب والأسوأ وهم داخل الاتحاد وهنا يأتي التساؤل.. هل المعلومات الأخرى صحيحة وتأتي المطالبة من اللجنة الوليدة (الإعلام والإحصاء) التي يترأسها الزميل مساعد العبدلي بتوثيق عدد مباريات اللاعبين وبطولات الأندية ومشاركات المنتخب ليعتمد الصحيح لا غير ذلك كما حدث في مباريات ماجد وربما غيرها من المعلومات ومنها عدد مباريات غيره من اللاعبين.. ونحن إذ نذكر ذلك فإننا نأمل التدقيق في اختيار من يعملون في الاتحاد السعودي بل بكل الاتحادات وهدفنا التنبيه والمصلحة العامة فنحن لم نذكر اسم الفاعل ولكننا ننبه لخطورة ما فعله وربما يفعل غيره من المتعصبين حين تتاح لهم الفرص كما نرجو أن يشتمل أي توثيق توقيعاً من سمو الرئيس العام أو من سمو نائبه لئلا يتكرر ما حدث مستقبلاً فذلك سيمس مصداقية تاريخنا الرياضي واتحاد الكرة السعودي )) رابط الموضوع المسئ في جريدة الجزيرة http://www.al-jazirah.com/93235/sp19d.htm