البلد المبارك، بارك الله لها وفيها، ففيها المقدسات الاسلامية ونشر الخير للغير، ولها حكام كرام بذلوا لها ولمواطنيها وقاطنيها الخير الكثير فارتقت ورقت في سنين عدة الى خبرات ممتدة فما الميزانية الا احدى بركات هذا البلد كثرة ونماء وبركة فالميزانية وصدورها عاماً بعد عام نهضت بالبلد فكرياً وعلمياً وادبياً ومعيشياً، وصافت بل تجاوزت بعض الدول النامية وما توصية وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وفقه الله بحسن استغلالها الا ميزانية أخرى لاقتناء الاقتصاد واتخاذ الأولويات وصدق التعامل والعمل، والمسؤول على قدر مسؤوليته كائن من كان واحساسه بأنه مسؤول وان مكانه لرفعة بلده وليس تأخيرها او الميل الى الرغبة في البطء والتباطؤ، فبناء الرجل المناسب ثروة تضاف الى ميزانية الدولة يحرص عليها ولاة الأمر وفقهم الله ووفق جميع الشعب السعودي الحر جميعاً الى الخير والتوفيق. المشرف العام على مدارس عثمان بن عفان مدير مؤسسة عناية للإنجاز