لم يكن خبراً مصنوعاً للإثارة وإنما قد تحمل الأيام ثبوت ذلك فلم يعد على عقد الدولي محمد نور مع ناديه الاتحاد إلا أشهر معدودة وإذا لم يتدارك الاتحاديون توفير قيمة عقد نور الجديد فإنه بلاشك سيرحل لأي ناد يدفع أكثر وهذا حق مشروع له في ظل نظام الاحترام وعلمت الندوة من مصادر مقربة من اللاعب أنه المح إلى الرغبة في البقاء في ناديه إلا إذا لم تقدر موهبته بعقد جديد ومزايا خلاف العقد الأول فإنه بلاشك سيترك الاتحاد وطبقاً للمصدر نفسه أن نور يفضل الانتقال إلى أندية كبيرة مثل الأهلي أو الهلال.