لطخت يدُ الغدر والخيانة مصاحفَ مسجد قوات طوارئ عسير بعد الجريمة الإرهابية التي ارتكبها أحدُ أصحاب الفكر الإرهابي. واستنكر المشايخ والدعاة الفِعلَ الإجرامي في تفجير مساجد بيوت الله، حيث أكدوا أن تلك الأعمال هي أعمال الخوارج، لافتين أن الدين الإسلامي وسماحته لا يحرض على القتل في المساجد والتخريب والتدمير.