أهلًا بمدينة القدية.. أهلًا بالغد المشرق، فهي ما ستجعل من العاصمة الرياض واحدة ضمن أفضل 100 مدينة للعيش عالميًا تجمع بين الثقافة والترفية والرياضة، كما ستخلق مدينة القدية التي أعلن عنها صاحب السمو الملكي ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عددًا كبيرًا من الوظائف لتصبح في المركز الأول وظيفيًا للشباب، تحقيقًا لأضخم باكورة مشاريع رؤية 2030. الحضارة وجيل المستقبل وستكون مدينة القدية التي تقع جنوب غرب الرياض على طريق الحجاز، والمقرر أن تكون المرحلة الأولى منها عام 2022م، مركزاً حضارياً لاستقبال الأجيال بأضخم أنواع أجهزة العلوم المتطورة عالميًا، مما سيجعل المشروع أساسيًا للعلم والمعرفة وتطوير العقل بإدخال روح المغامرة المعلوماتية بمشاهدة أحدث التقنيات الحديثة. رفع الاقتصاد ومئات الفرص الوظيفية للشباب وستسهم مدينة القدية في رفع مصادر الدخل الوطني اقتصاديًا، خاصة أنّها أول مدينة تعمل على مدار السنة وفي جميع المواسم والأوقات لتوفير وإيجاد مئات الفرص الوظيفية المتنوعة بين فئات الشباب في مجال العلوم والتقنية والفنون والرياضة و إدارات الأعمال والثقافة، وسيُحقق -بمشيئة الله- منها منافع اقتصادية واجتماعية قيّمة للوصول إلى ما يصبو إليه المجتمع من تقدم ورقي، بوصفه أفضل الوجهات الترفيهية المهمة التي تُقدم خيارات متنوعة تجذب العائلات والأصدقاء للاستمتاع بقضاء أجمل الأوقات وعلى مدار الساعة، وصقل مهارات الشباب السعودي وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الرياضية والتعليمية. مساحتها الإجمالية تتجاوز أضخم الجزر وبعض المدن حول العالم و”القدية” بمساحتها الإجمالية التي تبلغ 334 كليو مترًا مربعًا تفوق مساحات بعض الجزر العالمية والمقاطعات حول العالم، حيث إنّ المشروع سيجمع بداخلة العديد من جماليات الترفيه بجميع أنواعها والعلم بجميع أنواعه والمغامرات بجميع أنواعها التي تفتقدها أعظم دول العالم. الشارع السعودي وأول مشروع هام ضمن الخطط الهادفة لدعم رؤية 2030م واستبشر الشارع السعودي أنّه من ضمن رؤية 2030م ، سيكون من باكورتها مشروع للمستقبل كأكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة، خاصة وأنها تٌعّد الأولى من نوعها في العالم بمساحة تبلغ 334 كيلو مترًا مربعًا، بما في ذلك منطقة سفاري كبرى. دعم الحياه الفطرية واستقطاب آلآف الحيوانات للسفاري ومن أولويات مشروع مدينة القدية، هي السفاري وروح المغامرة والتي فُقدت تمامًا في المملكة العربية السعودية وذلك باطلاع كل زوار العالم بمقومات السعودية في جانب الحياة الفطرية عبر مشاهدة جميع أنواع الحيوانات والطيور والنباتات، بالإضافة إلى استقطاب العديد من الحيوانات النادرة حول العالم، والتي ستلامسها على الواقع أمام مرأى عيناك، سيكون ذلك دعماً قويًا وحافزًا لجذب الزائرين.