الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
"التجارة" توضح طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
وزارة الداخلية: غرامة 100 ألف ريال للشركات المتأخرة في الإبلاغ عن تأخر مغادرة الحجاج والمعتمرين
500 مليون ريال الزيادة المتوقعة على إيرادات دله الصحية في العام الأول بعد استكمال الاستحواذ على مستشفيات السلام والأحساء بالمنطقة الشرقية
القمة الثلاثية بين السيسي وماكرون وعاهل الأردن قد تُشكل تحولًا دوليًا تجاه الوضع في غزة
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. حرم الملك تكرم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي في الأربعاء
المملكة ترأس الاجتماع الثالث بالدرعية.. لجنة صندوق النقد تناقش تعزيز استقرار الاقتصاد العالمي
بهدف تزويد رؤساء ومديري إدارات تقنية المعلومات بالخبرات.. أكاديمية طويق تطلق برنامج «قادة تقنيات المستقبل»
تمهيداً لبدء رحلاته حول العالم.. طيران الرياض يتسلم الرخصة التشغيلية
سماحة المفتي العام و"نائبه" يستقبلان المهنئين بعيد الفطر
انفراجة لأزمة السودانيين العالقين بمعبر أرقين.. الدعم السريع ينفذ مجزرة تجاه مدنيين في «إيد الحد»
بعد تغلبه على تايلاند في كأس آسيا.. أخضر- 17 عاماً يتأهل إلى كأس العالم 2025 في قطر
في ختام الجولة 26 من دوري" روشن".. الشباب يتغلب على الوحدة.. والخليج يعمق جراح الرائد
غداً.. جدة تحتضن قرعة بطولة كأس آسيا للسلة
صدح بالآذان 40 عاماً .. الموت يغيب المؤذن محمد سراج ليلة العيد
الزهراني يحتفل بزواج «أسامة»
منسوبو مركز التنمية الاجتماعية في جازان يقيمون حفل معايدة بمناسبة عيد الفطر
زياد البسام يحتفي بلقاء العيد
العثور على تائهين في صحراء حلبان
المرور: الحجز والتنفيذ بعد انتهاء مهلة التخفيض
«المنافذ الجمركية» تسجل 1071 حالة ضبط
طريق عفيف - ضرية.. الخطر قادم
استقبل ونائبه المهنئين بعيد الفطر.. المفتي: حريصون على نشر العلم الشرعي بالأحكام العامة والخاصة
إطلاق "أسبوع فنّ الرياض" لتعزيز التبادل الثقافي
ليالي في محبة خالد الفيصل.. معرض يجسد سيرة قائد وشاعر وإداري مبدع
حفل معايدة لأهالي «القرص» بأملج
العلاقة بين وسائل التواصل والتربية السليمة
تأخر إجراء جراحة يفقد بريطانية ساقها
واشنطن.. الانقلاب على العولمة الأميركية
ذكاء تحت التهديد.. مستقبل العقل البشري في عصر الذكاء الاصطناعي
من اختطف الهلال؟!
الهلال يجدد الثقة بجيسوس
الجيل يقترب من دور «يلو»
"أخضر السيدات" للشابات يتعادل وديّاً مع البحرين
منصة TikTok فرعية للفنانين
هل يقرأ الذكاء الاصطناعي رسائل WhatsApp
أطفال الحارة الشعبية حكايا وأناشيد
شوف الزهر بعد عَنَا كل هوجاس
القصّة أثر تثقف 1000 طفل
الوجه المظلم لتغطية YouTube انخفاض المستخدمين والمبيعات في صناعة الألعاب
"البصيلي": يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك
مساعد رقمي للعمل في المصانع
ساعة على الهاتف تزيد من الأرق
دور غير متوقع للخلايا الميتة
أطعمة للحفاظ على صحة المفاصل
«أبوظبي» يطلق مؤشراً لقياس «قوّة ارتباط المجتمع باللغة العربية»
أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان
اليمن: مقتل وإصابة ستة أشخاص في قصف أميركي
أمير حائل: المرحلة المقبلة تتطلب تحقيق التحول المؤسسي والخدمي
سعود بن نهار يستقبل مهنئي العيد
نائب أمير الشرقية تلقى تهاني منتسبي الإمارة
إيران: عُمان وسيط المحادثات مع الولايات المتحدة
حصاد العمر المثمر كتب المصحف بخط يده
الخليج يغرق الرائد
مستشفى الرس يُجري أول استئصال لوزتين بتقنية "الكوبليشن"
رجال الأمن.. شكراً لكم من القلب
مطلقات مكة الأكثر طلبا لنفقة الاستقطاع الشهري
بلدية محافظة الشماسية تحتفل بعيد الفطر المبارك
محافظ الطوال يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك في جامع الوزارة ويستقبل المهنئين
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
520 مليون تحية لبهية اللبنانية وكل بهي وبهية مصرية
شريف قنديل
نشر في
المدينة
يوم 03 - 09 - 2013
توقفتُ كثيرًا أمامَ كلماتٍ صريحةٍ للسيدةِ بهية الحريري النائبةِ اللبنانيةِ الأشهرِ، تقولُ فيهَا: "أعتذرُ من كلِّ الشعبِ اللبنانيِّ لأنّي لمْ أقمْ بواجبِي الوظيفيِّ منذُ عامِ 2009 حتّى الآن، وتقاضيتُ من الشعبِ أجرًا لا أستحقُّهُ، وأتشرّفُ أنْ أُعيدَ للشعبِ كلَّ مَا تقاضيتُهُ من هذِه الدورةِ النيابيةِ حتّى الآن، وقيمتُهُ خمسمائة وخمسةٌ وعشرُونَ مليونًا ومئتانِ واثنانِ وثمانُونَ ألفَ ليرةٍ".
لقدْ جاءَ اعترافُ بهيةِ الجميلُ لينكأَ جراحًا متعددةً فِي مصرَ التِي لم تعرفْ يومًا هادئًا واحدًا منذُ قيامِ ثورةِ 25 يناير!.
حكوماتٌ عديدةٌ بدأتْ بالدكتورِ عصام شرف، وتتواصلُ حتّى الآنَ، ومجالسُ نيابيةٌ، أو شعبيةٌ بدأتْ بالدكتورِ سعد الكتاتني حتّى الآنَ. ومجالسُ من كلِّ نوعٍ وصنفٍ، فإذَا مَا جاءتْ حكومةٌ غيّرَت المجالسَ القوميةَ، وكأنَّهَا تغيّرُ "كنبًا"، أو طقمَ ملاءاتٍ! ناهيكَ عن طاقمِ المحافظينَ، وطاقمِ مساعدِي المحافظينَ، وطاقمِ المستشارِينَ، وطاقمِ الأمناءِ، ومساعدِي الأمناءِ، وهيئةِ التخطيطِ والتطويرِ والتغييرِ والتبديلِ!.
كلُّ ذلكَ قدْ تستدعيهُ طبيعةُ المرحلةِ.. أعرفُ ذلكَ، وأعرفُ أكثرَ منهُ، لكنّني أعرفُ شعبًا تاقَ للاستقرارِ الاقتصاديِّ، ليسَ علَى مستوَى الدولةِ، وإنّمَا علَى مستوَى البيتِ المصريِّ، في الشارعِ، أو الحارةِ المصريةِ!.
صحيحٌ أنَّ بهيةَ الحريري لمْ تحددْ كيفيةَ عدمِ قيامِهَا بواجبِهَا الوظيفيِّ، فضلًا عن ماهيةِ هذَا الواجبِ.. لكنَّ الصحيحَ أيضًا أنَّ "الماهياتِ" في مصرَ كثُرتْ، وتعدَّدتْ، وتوسَّعتْ، وتشعَّبتْ، وتنوَّعتْ، وتمدَّدتْ، فيما انحصرَتْ آمالُ وتطلعاتُ الشعبِ، وصَفُرتْ وتقلَّصتْ، وأخشَى الإطالةَ أكثرَ من ذلكَ في حديثِ الجياعِ، وغضبِ الجياعِ، وثورةِ الجياعِ، وقَى اللهُ مصرَ في أيِّ عصرٍ كانَ، ومع أيِّ سلطةٍ كانتْ، ومع أيِّ رئيسٍ كان، شرَّ الجوعِ، وشرَّ الغضبِ، وشرَّ حاسدٍ إذَا حسَد.
أعلمُ أنَّ لكلِّ وزيرٍ، أو مسؤولٍ، محافظًا كانَ، أو نائبًا، أو مستشارًا، أو عضوًا في أيِّ هيئةٍ ومجلسٍ كان، قومِيًّا كانَ أو غيرَ قومِيٍّ..
بالمناسبةِ مَا حكايةُ "القوميِّ"، و"غيرُ القوميِّ"؟ ومَا الذِي يحددُ أنَّ هذَا "قوميٌّ"، وذاكَ "غيرُ قوميٍّ"؟! لكنْ هذَا ليسَ وقتَ مثلِ هكذَا سؤالٍ.. أقولُ: أعلمُ أنَّ لكلِّ مسؤولٍ بيتَهُ، ومصاريفَهُ، لكنْ.. وفِي المقابلِ هناكَ ملايين البيوتِ التِي تنتظرُ عملًا فاعلًا ومتكاملًا، بحيثُ إذَا ذهبَ الوزيرُ لظروفٍ سياسيةٍ، أو مظاهراتيةٍ، جاءَ الوزيرُ التالِي فبنَى بعدَهُ دونَ هدمٍ، وإذَا جاءَ المحافظُ الذِي يليه فتحَ آفاقًا جديدةً دونَ ردمٍ! فإذَا ما جاءَ المجلسُ البلديُّ، أو القوميُّ، أو حتّى غير القوميِّ لمْ تسألْهُ فلّاحةٌ مصريةٌ:
"يا بائعَ الفجلِ بالمليمِ واحدةً..
كم للعيالِ وكمْ للمجلسِ البلديِّ".
وبالبلديِّ أيضًا، وبالمصريِّ، وبكلِّ اللغاتِ أقولُ: إنَّ الشعبَ تاقَ لظهورِ أيِّ شيءٍ عاجلٍ وسريعٍ يصبُّ في منزلِهِ، أو فِي حقلِهِ، أو فِي مشروعِهِ الصغيرِ!.
إنَّ كثرةَ الحديثِ عن الدستورِ الجديدِ، واللجنةِ الجديدةِ، وهيئةِ الخمسِينَ، وهيئةِ العشرةِ لا يُغنِي ولا يُسمنُ من جوعٍ مصريٍّ حقيقيٍّ للغذاءِ، والدواءِ، والكساءِ، ومصاريفِ المدارسِ والجامعاتِ.
وإنَّ كثرةَ الحديثِ عن شكلِ الدولةِ، وهيئةِ الرئاسةِ، والرئيسِ البرلمانيِّ، والتجربةِ السويسريةِ لن يُشفِي ظمأَ العطشَى المصرِيينَ لاستقرارٍ شاملٍ، وعملٍ واضحٍ وفاعلٍ يستهدفُ النهوضَ بالبيتِ المصريِّ الصغيرِ؛ تمهيدًا للنهوضِ بالبيتِ المصريِّ الكبيرِ.
أعرفُ أنَّ فِي مصرَ ألفَ ألف بهيٍّ وبهيةٍ، وأعرفُ أنَّ المخلصينَ فيهَا بالملايين، لكنّي أعرفُ أيضًا أنَّ المحنةَ صعبةٌ، وأنّنا لكَي نخرجَ، أو لكَي يخرجَنَا اللهُ من هولِ الكربةِ لابدَّ من طمأنةِ الشعبِ، وترطيبِ الأجواءِ بشكلٍ أكثَر فعاليةٍ، ودونَ الاكتفاءِ بالخطبِ الرنّانةِ، والأغانِي الشعبيةِ دونَ أنْ تكون َشعبيةً بالفعلِ، والأناشيدِ الشعبيةِ دونَ أنْ تكونَ شعبيةً بالفعلِ..
- نريدُ شيئًا شعبيًّا لا شعوبيًّا..
- نريدُ عملًا قوميًّا لا قومجيًّا..
- نريدُ إنتاجًا حقيقيًّا في المصانعِ، والمزارعِ، والحقولِ، وليسَ في القنواتِ الفضائيةِ، ومحاولةِ محوِ، أو مسخِ، أو إلغاءِ العقولِ.
افتحُوا الفصولَ من جديدٍ.. فصول المصريةِ الحقّةِ، والقوميةِ الحقة،ِ وعودُوا جميعًا إلى شعبِكُم ليحتضنَكُم في ملحمةٍ جديدةٍ تعيدُ ملحمةَ أكتوبر المجيدةَ.. عودُوا إلى ربِّكُم يفتحْ لكمْ أبوابَ رزقِهِ، وعفوِهِ، ورحمتِهِ.
خمسمائة وخمسةٌ وعشرُونَ مليونًا، ومئتَانِ واثنَانِ وثمانُونَ ألفَ تحيةٍ لبهيةِ اللبنانيةِ، ولكلِّ بهيٍّ وبهيةٍ مصريةٍ..
اللهمَّ أمنًا وسلامًا، وصلحًا وإصلاحًا في مصرَ، وفي لبنانَ، وفي كلِّ مكانٍ من أرجاءِ أمتنَا العربيةِ.
لقدْ باتَ من الواضحِ أنَّ البهيةَ الحقيقيةَ في مصرَ هِي الأمُّ التِي ربّتْ، وتُربِّي، وكافحتْ وتُكافحُ، وضحَّتْ وتُضحِّي كلّ ساعةٍ من أجلِ مصرَ، لا من أجلِ حزبٍ أو جماعةٍ.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
العرب بين سقوط القومية وصعود المشروع الديني
القاضي : أنت متهم بقتل المتظاهرين فى 25 يناير فرد مبارك: "أنا مصرى والعادلى كاذب"
الصحف المصرية: العلاقات بين الرياض والقاهرة لن تهتز أمام صرخات «الغوغائية»
أدانت أصحاب الأجندات المشبوهة واتهمت القوى السياسية بالتراخي عن وأد الفتنة
نجاد : مصر أكبر من أن 'تشيع' ، وتمنيات بمثلث 'تركيا-إيران-مصر'
مبارك يبيع كل رجاله فى تحقيقات النيابة .. قال «عمر سليمان» كذاب
أبلغ عن إشهار غير لائق