أن تفكر في تغيير طريقة وأسلوب عملك ليتواكب مع متغيرات العصر وخدمة المواطن دون المساس بثوابت العمل تفأجأ بعبارة من مديرك .. عفواً الأنظمة لاتسمح ! - أن تحاول تغيير بعض أساليب تعليمنا العام والعالي ليسهم في تطوير طلابنا تصطدم ب أفكار صعب تطبيقها حالياً . - أن تطالب بعض الإدارات الحكومية بتسهيل بعض تعاملاتها مع المراجعين لعدم المشقة عليهم يقال لك الأنظمة جاية من فوق ! - أن تطالب المسؤول بضرورة قيامه بزيارات "سرية ومفاجئة" لكل فروع الجهة الحكومية التابعة له والسؤال عنها لدى المراجعين حتى يتسنى له تطويرها وتقويمها تفاجأ بالرد من المسؤول " وأنا فاضي للزيارات" ونقول له زياراتك لهذه أولى من بعض البهرجة الإعلامية ! - أن نقول إن رعاية الشباب نسيت أساس وجودها وهي تدشين برامج للشباب والاهتمام بهم وركزت على "الكورة" يقولون لنا الكورة أيضا للشباب وبعض أفكار الشباب صعب تطبيقها بسبب خصوصية المجتمع ! - أن نطالب بوجود دور سينما ومسارح لتثقيف المجتمع ولشغل الشباب في أوقات فراغهم نتفاجأ بأننا نخالف عاداتنا وتقاليدنا ومقولة: فكرة ..صعب أن نطبقها لان مجتمعنا لم ينضج ! -إن انتقدنا المسؤول و‘‘هشتقناه‘‘ في تويتر لعدم اهتمامه بشؤون إدارته ولان سكوته عن الأخطاء والتراكمات سبب الكثير من التعطيل لأمور المراجعين وحتى الموظفين في إدارته، ننتقد فيطلب منا الاعتذار بحجة أن النظام لايسمح بتطبيق مانقول من أفكار . - إن طالبنا بمنع كتابة ‘‘المعاريض‘‘ في جميع المعاملات الحكومية لان فيها نوعاً من التمنن على المواطن في حقوقه التي كفلها له النظام نتفاجأ بأنه لاتمشي أي معاملة بدون معروض مذيلة بتوقيع ‘‘نطلب من سعادتكم ‘‘ ! @alzahraniawad تويتر : @alzahraniawad [email protected]