استطاعت المدرسة الابتدائية ال58 بمنطقة المدينةالمنورة أن تقفز قفزات واسعة باتجاه تهيئة جوها التربوي التعليمي بحيث تصبح جاذبة ومحببة للعملية التعليمية للطالبات والمعلمات على حد سواء والذي كان له أثره الكبير في تحويل التعليم إلى متعة من خلال تنويع أساليبه وطرق التدريس القادرة على شد انتباه طالباتها بدون ملل وخلق التفاعل مع المادة داخل الفصل كاستخدام أسلوب التعلم التعاوني أو المجموعات أو استخدام أجهزة الحاسوب أو طريقة اللعب بالنسبة للأطفال وتحويل الفصول التقليدية إلى واحات تربوية مشوقة، فقد استطاعت الهيئة الإدارية والمشرفات في المدرسة أن تهيئ البيئة الصفية بالمدرسة وساحاتها والقاعات المختلفة.