البعبع هل عاد منصور ؟ .. هو السؤال الأكثر قفزاً في شباك الأوساط الرياضية وأختلف حال السائلين فبين مبتهج( حد عدم النوم ) وبين مرتعب تذكر حجم الألم على يدي هذا ( المُحب) . عودة منصور إن صحت هي بداية تعافي الثمانيني الذي لازم الموت السريري بيد عمر ( الشاورما وغيرها ) عودة منصور هي عودة أحد أبرز الشخصيات الرياضيه والتي سطرت أسمائها بمنجز من ذهب رغم أنف المكابرين عودة منصور هي البطولة ( الاروع والأكمل والأمثل ) على طريقة آغا بيك للجماهير الصفراء عودة منصور هي عودة الفرح للمدرج الأصفر والذي لم يغب عنه الفرح طويلاً ولكنه تمرد عليه كثراً عودة منصور هي ( ياقوم أسهروا واختصموا ) وياعميد نم ملئ جفونك عودة منصور هي عودة الحياة لرياضة بلدي فبعد أن أسس ماسُمي بسياسة التكديس وتسابق الكل عليها واولهم من استاء منها فبالتأكيد ان اجندته تحمل الكثير من السياسات . لا يقابل الوفاء إلا الوفاء هذا يحدث فقط عندما تغرس الطيب من الأفعال في الأنفس بالظبط يحدث هذا أيضاَ عندما تشاهد عشق هذه الجماهير لأبو ثامر حامد البلوي في أول اختبار اداري يثبت ان الاداره فن كيف لا وهو من تشربها من عراب الاتحاد لا أتوقع ان عودة منصور قد تلاقي الترحيب لدى الكثير ممن يملكون التأثير وأني بهم يجرون اتصالات ساعات الفجر المتأخره علهم يمنعون عودة البعبع فهي كما قلت ( عودةً لأوجاعهم ) . مشكلة بعض إعلامي الجار انهم مشغولون على طول بهذا النمر الأصفر حد نسيانهم سوء نتائج فريقهم والتي لا أجد لهم فيها عذر فالفريق تهيأت له كل أسباب البطل وبالرغم من ذلك نجده تاسعاً في ظل انشغال (أكرر بعض ) اعلاميه بالعميد !! كلاسيكو !! لازال مسلسل بلنتيات ( صنع في الهلال ) مستمره وستستمر طالما أن لدينا حكام يظنون اللعبه جزء من الخطأ !! وإن بعض الظن إثم الاتحاد قدم مباراه كبيره جداَ أعادت شيئ من اتحاد منصور ولولا لطف الله وبراعة حارس الهلال لكانت تاريخيه تدخل كانيدا غير الموفق بإخراج الشربيني وعدم تبديل نور في الشوط الثاني لعبت دور كبيرا في النتيجه هزازي أجتهد وأضاع الكثير من الفرص وهذا يحسب له والتوفيق بيد الله ونتمنى ان يعيد الجمهور التفكير في دعم هذا اللاعب إلي أن يعود صقراً في قلبي غصه أسمها ( تحكيم ) وفي نفسي شوق للاعب اسمه ( فريدي ) فمكانه شاغر شكراً زعيم وشكراً عميد قدمتم كلاسيكو يليق بكم وبرهنتم انكم الوجه الحقيقي للكره السعودية حتى والعميد يأن . ختاماً سألني أحدهم عقب المباراه قائلاً كم النتيجة .. فقلت : عاد منصور [email protected]