تحت رعاية مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أُسامة بن صادق طيب يتم تدشين كرسي يوسف عبداللطيف جميل للتطبيقات العلاجية في الطب النبوي، وذلك بمركز الملك فهد للأبحاث بجامعة الملك عبدالعزيز بقاعة المؤتمرات الرئيسة اليوم. ويهدف الكرسي إلى إثراء المعارف الإنسانية من التطبيقات العلاجية للطب النبوي إضافة إلى المشاركة في وضع الأسس والأنظمة العلمية المقننة لممارسة الطب النبوي والمساهمة في إيجاد عقاقير ومستحضرات طبية جديدة أكثر أمنًا وفاعلية طبقًا للممارسات المعملية والسريرية الجيدة (GCP & GLP) وتخفيض الأعباء الاقتصادية عن الفرد والدولة بإدخال وسائل وقائية وعلاجية يسيرة التكاليف. ويعتبر فريق العمل نخبة من أعضاء هيئة التدريس من كلية الطب، كلية الصيدلية، كلية العلوم، وكلية طب الأسنان وكلية العلوم الطبية التطبيقية وكلية الاقتصاد والإدارة وكلية الآداب قسم الإعلام والهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة، كما يضم نخبة من أعضاء هيئة التدريس المختصين في مختلف المجالات أكثر من عشرين أستاذًا (بروفسور) وثمانية عشر استشاريًا في مختلف مجالات الطب والعلم واستشاري خارجي من جامعة البني (Albany) نيويوركالولاياتالمتحدةالأمريكية أستاذ صيدلة ورئيس قسم الأبحاث في جامعة البني نيويورك حاصل على أكثر من مائة براءة اختراع حيث تعتبر الفترة الزمنية للكرسي ثلاث سنوات.