د.عمس الغامدي ل د. زيد الفضيل مقال ممتاز يسلط الضوء على المرأة ودورها في الاعلام المرئي والمسموع وان كنت لا اشاركه التشاؤم حيال ذلك الدور فالمرأة قد فرضت نفسها ومن الصعب اقصاؤها او التقليل من دورها في المجتمع ككل وفي الاعلام على وجه الخصوص وانظر الى المجموعة النسوية السعودية التي تنافس متسلقي جبال الهملايا للوصول الى قمة افرست. متابع من بعيد ل د. سالم سحاب أعتذر عن التمادي في الحلم الجميل الذي تطرحه فالواقع المرير أصعب منه بكثير وكل ما أحلم به حاليا أقل من هذه الفكرة وهو مجرد حق بسيط في موعد عيادة أو سرير شاغر مع كلمة تجبر الخاطر .... Flowers Narjes ل خالد الحربي نكتب لنحقق ذاتنا! وقد نكتب لأهداف أجتماعية وسياسية أو أهداف نفسية بذلك تختلف الحاجة الى الكتابى تبعا للهدف منها.. وفي احيان كثيرة نمسك بأقلامنا لنهرب من واقعنا بعيداً و نلقي بكاهلنا على السطور دونما إكتراث لاي هدف أو مغزى المهم أن ننفس عن ذاتنا فترتاح انفسنا!! تحياتي لك خالد..مع كل التقدير على هذا المقال الرائع مسعد الحبيشي ل عبد الله الجميلي شكراً لك على تفاعلك مع هموم القراء والمواطنين كما نهج صحيفة المدينة الغراء دوماً .. وأنت أخي من أوائل من إنتهج ذلك النهج الحميد في صحيفة الخير المدينة ومن هي بحق همزة وصل بين المواطن والمسؤول .. ومستشفى الملك فهد وأسرّته للفئة المميّزة التي ذكرت واقع أوقع المرضى من الفقراء في هم عميق !!؟ .. وحال المستوصفات والصحة في المدينة يحتاج له صحة ضمير وصحة إهتمام وصحة إعلام !.. وعن الحريق بالسيارات لدي فكرة أرجو أن تطبق وضع طفايات آلية داخل كل سيارة كما الحال بوضع الطفايات في محطات الوقود بطريقة آمنه ومناسبة لتحمي السائق والراكب من الإحتراق !؟ .. وهذه فكرة أرجو أن يطبقها أهل الإختصاص ولاينسون نسبتها لي وألزم صحيفة المدينة بحفظ حقي أو تقديم الفكرة بأسمي لجهات الإختصاص فأنا ابن المدينة الصحفية !؟ .. والحمدلله رب العالمين . قارئ ل سعيد الفرحة جميل ان يتحفنا الكاتب بهذه المقالة المشتملة على معلومات وافية وشاملة عن عالم الطباعة ومن مصادرها الاصلية والتي بدأت قبل اكثر من خمسة قرون في المانيا وكما ان الالمان اخترعوا الطباعه فهاهم يخصصون المعارض والمنتديات ويعملون على تطويرهذا القطاع الهام والفاعل في تطور المعارف الانسانية وتقدم البشرية .. المؤسف هو غياب المشاركه السعودية في معرض بهذا الحجم وهذه الاهمية وفي نفس الوقت نحيي دولة الامارات وجمهورية مصر على المشاركة وتمثيل العالم العربي بالرغم من صغر حجم الاولى والظروف الصعبة التي تمر بها الثانية فوجودهما في المعرض ابلغ العالم ان هناك عربا وهناك عالما عربيا متابع ل منى حمدان أختي الفاضلة / منى حمدان .. بفكرك الوفي هذا للكريمات من المعلمات ممن ذكرتِ يدل أنك وفية والوفاء من صفة الكرام .. وكل من يقدم عمله بأخلاص ويكون كريم الخُلق وأمينا ومخلصا في أداء واجبه يستحق الثناء .. وتقبلي تقديري لخُلقك الكريم وفكرك السليم ابو السديم ل العقيد خالد باكلكا والله مقالة اثلجت الصدور في مقام رجل جعل من المستحيل حقيقه ومن الحلم علما ..محب للخير قلبه ليس على وطنه فحسب ولكن شغله الشاغل هموم الامة جمعاء انه خادم البيتين في سنوات بنى نهضة في بلده والتي تتحدث عن نفسها فيه من صفات المؤمنين وحكمة الصالحين وتواضع الزاهدين وعدل الاولين من خير امة اخرجت للناس حقا هنيئا للامة بهذا الملك الصالح وان كانت لي دعوة صادقة مجابه سخرتها بان يلبس عليه ثوب الصحة والعافية وان يمد في ملكه سنين عديدة وازمنة مديدة وان يجعله ذخرا لنا وللامة الاسلامية قاطبة واخيرا اشكر كاتب المقالة الذي جعلنا نشاركه حب هذا الملك والله يوفقكم ويرعاكم .