مسعد ل “حصة العون”: الأخت الكاتبة.. نعم أجدت بمقالك اليوم ككل يوم.. وليس غريباً من أب حنون أن يكون حنانه كساء خير تدثر الجميع به.. فجزاه الله كل خير.. وهو في سويداء قلوبنا وتجري محاسن فعله في ذاكرتنا ما حيينا.. وأتمنى له كل الصحة والعافية وأن تحقق هذه الأوامر الملكية الكريمة كل الأماني الصالحة لكل مواطن مخلص يحب الخير للوطن والقادة وكل من يسكن أرض وطننا الغالي.. بارك الله لنا في مليكنا الغالي ونائبيه المخلصين رعاهم الله وسدد بالخير خطاهم.. وشكراً من القلب والعقل لك يا سيدي ملك الطيبة وزعيم العمل الخيري والدنا الغالي رعاك الله وحفظك لنا أباً حنوناً كريماً يحرص على إسعادنا بالقول والعمل.. والحمد لله رب العالمين. سالي الجزائرية ل “الدكتور الصويغ”: بصراحة مقال استوقفني كثيراً.. حروفه تعبر عن مستواكم الراقي في الفكر والتفكر. فشبابنا بحاجة لمثل هذه الأقلام المبدعة لأنهم تشتَّتوا بين كثرة الأفكار المغرضة والكتابات التي تشوش أفكارهم وإيمانهم بعقيدتهم وأصولهم العربية الإسلامية، بارك الله فيك سيدنا على هذا الطرح الأكثر من رائع. حسين بافقيه ل “العرفج”: مقال جميل لكاتبٍ كبير، ثريّ بأسلوبه وما انطوَى عليه منْ معلومات.. في (شرم أبحر) -شمال جُدَّة- ثمَّة ناحية على الشَّاطئ اتَّخذ النَّاس منها مكانًا للسِّباحة والتَّشمُّس والاستمتاع برملها، وقدْ أُطْلِقَ عليها اسم شعبيّ لطيف، وهو (الأسكندريَّة)، ولعلَّ النَّاس وجدوا في التَّجمهُر مِنْ أجْل السِّباحة، وفي رملها النَّاعم ما ذَكَّرهم بتلك المدينة المتوسِّطيَّة العظيمة (الأسكندريَّة)، والتَّشبُّه بتلك المدينة ضَرْبٌ مِنَ الفَلاح.. أرجو أنْ تدعو الله -تبارك وتعالَى- أنْ لا تتحوَّل تلك النَّاحية الصَّغيرة مِنْ (شرم أبحر)، بقدرة قادر، إلى قهوة أوْ كازينو فيُحْرَم النَّاس مِنْ (شَطّ اسكندريَّة)! عبدالله الدوسري ل “إبراهيم نسيب”: لضبط الأسعار وعدم التلاعب بها خاصة في المواد الغذائية الرئيسية لماذا لا تستورد وزارة التجارة السلع الأساسية وتفتح متاجر لها في المدن الرئيسية بالسعر العادل لها بحيث لا يظلم التجار أيضا، لا ضرر ولا ضرار، وبهذا نكون سيطرنا على من يُفكِّر في الزيادة بحيث لو زاد السعر ستبور تجارته، ولن يشترى أي مواطن أو مقيم منه، هل يصعب على وزارة التجارة فعل ذلك..؟! فمثلاً سلعة كالأرز: أولاً تحدد تكلفة السلعة من بلد المنشأ، ثانياً: تغطية الجمارك، ثالثاً: يُضاف ربح 20% من تكلفة بلد المنشأ.. وهكذا دواليك على كل سلعة، إلى أن نضبط كل الأسعار، وبفتح المراكز التجارية الحكومية نكون وظّفنا الشباب السعودي ونكون قضينا على الاحتكار من قبل التجار.. هذا اقتراح أقدمه لوزارة التجارة علّه يكون ذا فائدة.. والله الموفق. مواثيق ل “الدكتورة نتو”: سيدتي الفاضلة.. لا أدري لماذا يصر الكثير على إقحام اللغة الإنجليزية في محاوراتهم واجتماعاتهم وندواتهم..هل هو نوع من استعراض العضلات أم بحكم تعدد الجنسيات التي لا تنطق العربية أم مواكبة العصر لاقتحام الإنجليزية أصلاً كل جوانب حياتنا.. هناك العديد من الدول الأوروبية نجد العامة متمسكين بلغتهم ولا يتكلمون الإنجليزية (إلا في الأماكن التي تستوجب إتقان أكثر من لغة كالفنادق والبنوك).. بالرغم من كثرة السياح في بلادهم ويكون التواصل بالإشارات ويحقق الهدف.. فلماذا لا نتعلم الاعتزاز بلغتنا العربية ونصر على أن تكون لغة التواصل مع الغير ولغة العلم في كليات القمة.. ليس عيبا تعلم العديد من اللغات لكن العيب كل العيب التخلي والتبرؤ من اللغة الأم.. ودمتم. رؤية ل “الزعاترة”: مقال أكثر من رائع، حيث إبراز الإيجابيات، بدلاً من التركيز على السلبيات فقط، وكأنها العنوان الحقيقي لهذه الثورة المباركة، نرجو منك الكثير من الإيجابيات لنزداد أملا وثقة في المستقبل بإذن الله.. دمت بخير. قارئ ل “الجميلي” : شكراً أستاذ عبدالله على تفاعلك معنا نحن ملاك عقارات كوبري الحجاج.. وأرجو أن يعرض هذا الموضوع على معالي وزير النقل المحترم.. وأن يلقى جل اهتمامه وتقديره نظراً للظروف التي نعيشها بسبب هذا المشروع.. وليكن فضلاً لا أمراً بشكل عاجل.. ولك جزيل الشكر.