يسعى حمام الحرم لتوسيع دائرة السلام في ربوع مكةالمكرمة فتراه حول البيوت والجسور، فإذا ما حطت أمام الحرم أصبح مستأنسًا ووديعًا وطيعًا في أيدي الأطفال وغيرهم من الكبار الذين ينثرون حوله حبات من القمح والأرز.. مشهد الحمام الجميل يحلق في ذاكرة الحجاج والمعتمرين طوال العمر.