م. مياجان ل فراج الشريف كاتبنا الفاضل.. هذه صرخة مدوية منكم للتحذير من هذا النوع من الإفلاس الحقيقي في الدنيا والآخرة نأمل أن لا تكون صرخة في واد سحيق بل في أنفس تتوق إلى الحق فوالله إن هذا النوع من الإفلاس الذي أخبر عنه المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شائع منتشر بيننا لا ينكره أحد.. تورط فيه الكثير من الناس على مختلف مستوياتهم الاجتماعية والثقافية والدينية ونسأل الله أن يغنينا ويزيننا جميعاً بالأخلاق التي هي أساس الازدهار والرقي والتقدم في المجتمعات في الدنيا وسبب النجاة في الآخرة فقد جاء في الحديث أن أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا. حسين بافقيه ل العرفج «وأكثر اللّغة، إنْ تأمّلْتَ مجازٌ». هذا ما يقوله عالِمٌ مِنْ علماء العربيّة. وللّغة عبقريّتها الخاصّة وأسرارها العجيبة، ومِنْ ذلك أنّ ضُرُوبًا مِنْ عباراتها (ولاحظْ يا أحمد كلمة ضُرُوب)- تدخل في حقْل «العِبَارات السِّياقيّة»، وهي ظاهرة لغويّة عامّة لا يخلو منها كلام، ويدخل في هذا الضَّرْب (وانتبهْ إلى كلمة ضَرْب) ما يدعوه علماء العربيّة «أمثالا»، يَعنون بها «العبارات المسكوكة»، ولها تسميات أخرَى أشْيعها «الرّواسم» و»الكليشيهات»، مِثْل أنْ نقول: تَمَيَّزَ مِنَ الغيْظ» أيْ: غضِبَ؛ و»وضعه على الرَّفّ» أيْ: أهمله. ولوْ تأمَّلْتَ معجم «أساس البلاغة» لجارالله، محمود بن عمر الزّمخشريّ -رحمه الله- لوجدتَه يُعْنَى بالعبارات المجازيّة في موادّ معجمه. والله أعلم. قارئ ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. اقتراح جداً مهم ويصب في صميم المصلحة العامة فالاستعانة بخبراء مختصين وقانونيين كما تفضلتم وأيضا الاسترشاد برأي المثقفين ورجال الأعمال والأكاديميين، لتنفيذ التوجيه الملكي الكريم بسرعة مراجعة وتحديث 28 نظاماً التي مرّ عليها 30 عاماً أو تزيد هي الحكمة الضالة بعينها كما أظن وذلك من المؤكد سيكون خير من الاكتفاء باستطلاع آراء فئة محدودة ذكرتم أنها قد تعلم شيئاً وتغيب عنها أشياء. إيمان الأمير ل الرطيان جاكسون براون و محمد الرطيان.. يَا لَهَذه التشابهية.. هوَ يكتبُ ل ابنه، وأنتَ تكتبنا.. امتلأت أوراقهُ، وامتلأنا لكَ وكلاكما سَتتصدران قائمة الأكثر مبيعاً - لو أن بجانبي باقة وردٍ لعلّقتها لكَ هنا - بعض الوصايا أضحكتنِي لا محل لها من الإعراب عندَ الأعراب يا رجل. مهندس ل المهندس القشقري يا مهندس طلال ويا جميع الإخوان، نحن نريد فقط تنفيذ القرار الملكي الصادر منذ 2009 للميلاد والقاضي بإدخال الخدمات إلى مخططات المنح. نحن الآن في 2012 للميلاد ولا تطور ملحوظ! بل نسمع عن قرارات ومشروع قرارات تبعدنا عن الهدف الحقيقي وتعود بنا إلى نقطة البداية في المشكلة!! إن الحل الأول لخفض العقارات وحل أزمة السكن هي بإدخال الخدمات الأساسية لأكثر من 500 ألف منحة أرض في الصحاري والقفار عبر المملكة!! نريد الاستفادة من هذه المنح للسكن وإلا فما الداعي لها. رضا رضوان ل عبدالله فلاته الرائع عبدالله فلاته أتفق معك في كل ما ذهبت إليه عن الحال الاتحادية وأضيف نقطة بأن الاتحاد يسير في نفس نفق النصر أصبح الحال لا يحتمل.. أعتقد بأن المشكلة إدارية وفنية: إدارية من باب أولي كان الإبقاء على المدرب عبدالله غراب حيث كان الفريق يسير بخطى ثابتة يحتاج إلى ثقة من الإدارة وقرارات إدارية حاسمة تجاه تنظيم الفريق ولن أضيف أكثر.. فنية من الخطأ تطبيق الإحلال في فترة غير مناسبة خاصة وأن الفريق يعيش حالة من عدم التوازن بالزج بأكثر من 5 لاعبين في الفريق الأول دفعة واحدة ومن بينهم لاعبين لا يملكون الموهبة الحقيقية التي تتناسب مع إمكانات الاتحاد عدا هتان ومعن وأبوسبعان هم المميزون أما عسيري فمازال يحتاج صقل موهبته.. ولكم التحية. أبوعبدالله ل الجميلي أتمنى من وسائل الإعلام عامة الانتباه لمواجع المواطنين ومشاكلهم مع هذه الشركات حتى هيئة الاتصالات لا تعاتبهم على تقصيرهم أحياناً في حق المشترك، ففي حال اشتراكك في شركة ما وتذهب إلى منطقة لا يوجد بها تغطية لهذه الشركة لا يشتغل الجوال، رغم وجود برج لشركة أخرى بجواره، أليس هذا ظلم للمشترك المسكين وكثير من أبراج الجوال في القرى لا تدعم الجيل الثالث، وبعض هذه الشركات تتحفنا يومياً بإعلانات في بعض الصحف بقولها: أول مشغل للجيل الرابع في الشرق الأوسط، وهذا في برجين فقط، أو مدينتين على أكثر تقدير، أين هيئة الاتصالات؟! أليس من واجبها معرفة صحة الإعلانات لهذه الشركات؟ الجحدلي ل أسامة عجلان جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل (أسامة عجلان) على تلك الروائع الإيمانية في حب رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم.. ولو تكرر إعادة نشر تلك الفضائل كل شهر على الأقل على هذه الصحيفة (المدينة الغراء) التي تحمل اسم مسجده (صلى الله عليه وسلم) ومقر سكناه ومثواه الأخير في هذه الدنيا لكان ذلك حسناً.. جريدة المدينة تحمل اسماً غالياً على قلوب المسلمين في كل مكان لأنها تذكرهم بساكنها (المصطفى صلى الله عليه وسلم ) فكم نحن في حاجة لمن يذكرنا بما يزيد إيماننا ويقربنا من الجنة ويبعدنا عن النار وفي حب رسولنا الكريم النجاة والفوز بإذن الله.. أكرر شكري للكاتب الكريم ولا شك أنه قد نال الأجر والثواب بإذن الله، وأقول زد إن استطعت، زادك الله من فضله.. وتقبلوا تحياتي.