الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أُمّي لا تُشبه إلا نفسها
فوز ترمب.. استمرارية العرف الاجتماعي أم بوادر تحول في الهوية الأمريكية ؟
الغرب والقرن الأفريقي
نعم السعودية لا تكون معكم.. ولا وإياكم !
الأزرق في حضن نيمار
«زهرة» تزرع الأمل وتهزم اليأس
مقال ابن (66) !
أين فقرة الكتاب في البرامج اليومية؟
الاتحاد يتغلب على العروبة بثنائية في دوري روشن للمحترفين
معرض البناء السعودي 2024 يجذب أكثر من 30,000 زائر في ختام فعالياته
ضبط شخصين في جدة لترويجهما (2) كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر
«الفيدرالي الأميركي» يخفض الفائدة 25 نقطة أساس
شرطة النماص تباشر «إطلاق نار» على مواطن نتج عنه وفاته
السعودية تؤكد ضرورة اتخاذ إجراءاتٍ فعّالة للقضاء على الجوع وتلبية الطلب المتزايد على الغذاء حول العالم
وكيل أعمال سعود عبدالحميد يكشف حقيقة عودة موكله إلى «دوري روشن»
«سلمان للإغاثة» يوزع 1.490 من السلال الغذائية والحقائب الصحية في محافظة إدلب
الاتفاق يختتم تحضيرات الهلال
الأولمبياد الخاص السعودي يستعد لاستضافة المجلس الإقليمي للاعبين القادة في جدة
«السوق المالية»: إدانة 3 بمخالفة نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية ونظام الشركات وتغريمهم 3.95 مليون ريال وسجن أحدهم
انطلاق أعمال مؤتمر النقد السينمائي الدولي في الرياض
إنطلاق أعمال المؤتمر العالمي لطب الأعصاب بمشاركة اكثر من 350 مختصاً
"سلمان للإغاثة" يوزع 2.459 كرتون تمر في مديرية الوادي بمحافظة مأرب
أمير القصيم يرعى حفل تدشين 52 مشروعا صحيا بالمنطقة بتكلفة بلغت 456 مليون ريال
فقيه للرعاية الصحية تحقق 195.3 مليون ريال صافي ربح في أول 9 أشهر من 2024 بنسبة نمو 49%
افتتاح الدورة ال 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب
الأمير محمد بن عبدالعزيز يدشّن فعاليات مهرجان شتاء جازان 2025
بانسجام عالمي.. السعودية ملتقىً حيويًا لكل المقيمين فيها
إيلون ماسك يحصل على "مفتاح البيت الأبيض" كيف سيستفيد من نفوذه؟
"ماونتن ڤيو " المصرية تدخل السوق العقاري السعودي بالشراكة مع "مايا العقارية ".. وتستعد لإطلاق أول مشاريعها في الرياض
رحيل نيمار أزمة في الهلال
أمانة الشرقية: إغلاق طريق الملك فهد الرئيسي بالاتجاهين وتحويل الحركة المرورية إلى الطريق المحلي
نائب أمير الشرقية يطلع على جهود اللجنة اللوجستية بغرفة الشرقية
مبادرة لتشجير مراكز إسعاف هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة حفر الباطن
أمير الباحة يستقبل مساعد مدير الجوازات للموارد البشرية و عدد من القيادات
محافظ جدة يشرف أفراح آل بابلغوم وآل ناصر
السعودية بصدد إطلاق مبادرة للذكاء الاصطناعي ب 100 مليار دولار
هاريس تلقي خطاب هزيمتها وتحض على قبول النتائج
إصابة فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام بلدة اليامون
العام الثقافي السعودي الصيني 2025
المريد ماذا يريد؟
منتخب الطائرة يواجه تونس في ربع نهائي "عربي 23"
اتفاق بين «منشآت» و«بيرناس» لدعم الامتيار التجاري
أربعينية قطّعت أمها أوصالاً ووضعتها على الشواية
أمير تبوك يبحث الموضوعات المشتركة مع السفير الإندونيسي
ربَّ ضارة نافعة.. الألم والإجهاد مفيدان لهذا السبب
سيادة القانون ركيزة أساسية لازدهار الدول
ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني وفريق عملية زراعة القلب بالروبوت
التعاطي مع الواقع
ليل عروس الشمال
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي أستراليا وإندونيسيا في تصفيات مونديال 2026
التكامل الصحي وفوضى منصات التواصل
تقاعد وأنت بصحة جيدة
الأنشطة الرياضية «مضاد حيوي» ضد الجريمة
الداخلية: انخفاض وفيات حوادث الطرق بنسبة 50%
ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني
فلسفة الألم (2)
سلام مزيف
همسات في آذان بعض الأزواج
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أُمِّي.. ثُمَّ أُمِّي.. ثُمَّ أُمِّي ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 05 - 01 - 2012
في المُجتمعات المُحافظة تَتحوّل الأشيَاء من مَنطقة القبُول إلى منطقة العيب، ليَميل كُلّ جِيلٍ إلى المُحافظة أكثَر مِن الجِيل الذي قَبله، خَاصَّة فِيمَا يَتعلَّق بالمَرأة..!
وقَبل أيَّام أُطلقَت حَملة في «تويتر» اسمها «أُمِّي»، حيثُ تَنادَى شَابّات وشُبّان -صَحوا مُتأخِّرين- إلى الإفصَاح عَن أسمَاء أُمهَاتهم، فاتّفقوا عَلى أن يَكسروا هَذه العَادة، ولحفظ جهُودهم وحمَايتها مِن التَّشتُّت، وَضعوا «هاشتاق»، أو كَما يُسمِّيه الفصحويون «الوسم»، حتّى تَصبّ مُشاركاتهم في بِئرٍ وَاحدة..!
وإذَا عُدنا إلى هَذه الفِكرَة؛ نَجد أنَّ أصحَابها تَأخَّروا كَثيراً، فمِثل هَذه الحَملة انطَلَقَتْ قَبل أكثَر مِن عشرين عَاماً، حين بَدَأتْ إدَارة الجَوَازَات باستحدَاث تَسجيل اسم الأُم في جَواز السَّفر، ودَار حِين ذَاك لَغط كَبير حَول التَّستُّر عَلى اسم الأُم، وأخذَ الأمر شَدًّا وجَذباً بَين المُؤيّدين والمُعارضين، وكَانت الجَوَازَات مُحقّة فيما طَلبت، لأنَّ الأسمَاء في السّعوديّة كَأنَّها تُؤكِّد فِكرة الاستنسَاخ؛ التي اختَرعها الأمريكَان، فتَجَد أنَّ الوَلَد يُسمَّى عَلى جدّه وهَكذا، فمَثلاً قَد تَجد أربعَة أشخَاص يَحملون اسم «أحمد عبدالرحمن حسين العرفج»، وأعرف مِنهم عَلى الأقل اثنين، ليَأتي اسم الأُم فَاصلاً ومُميِّزاً..!
إنَّ اسم الأُم يَجب أن يَفتخر بهِ المَرء ويَذكره، سَواء طَلبته إدَارة الجَوازَات أو لَم تَطلبه، وحتَّى أضرب المَثل بنَفسي فقَد انبريتُ –حلوة انبريتُ هَذه- وكَتبتُ قَبل أكثَر مِن عشرين عَاماً قَصيدة بعنوَان: «أُمِّي ثُمَّ أُمِّي ثُمَّ أُمِّي»، أدرَجت اسمها في دَاخل الأبيَات، ثُم أردتُ التَّفنُّن والتَّحذلق، فذَكرتُ لَقبها مِن خلال تَشغيل ذِهن القَارئ، بأن يَأخذ أوّل حَرف مِن كُلِّ بَيت، ويُرتّب الحرُوف ليَحصل عَلى اللقب، ويَكون بذَلك قَد اشترَى الثَّاني وحَصَل عَلى الأوّل مَجاناً، بعَكس الفِكر الاقتصَادي القَائل: «اشتر وَاحدة واحصُل عَلى الثَّانية مَجاناً»..!
القَصيدة نُشرت في المجلّة العَربيّة في شَهر صَفر 1413ه؛ تَحت إهدَاء جَاء فيهِ: «إلَى ذَات الأحقيّة بحُسن المُصاحبة، خَافضاً لَها جَناح الذلِّ مِن الرَّحمة»... وإليكم القَصيدة:
أُمَّاهُ جِئْتُكِ بِاسْمِ الشِّعْرِ أَعْتَذِرُ
وَإِنْ فَشِلْتُ فَحَسْبِي أَنَّنِي بَشَرُ
لاَ تَقْرَئِي أَلَمِي، إِنَّ المَدَى شَجَنٌ
أَنْتِ أَنَا! عَجَبِي: الضَّوْءُ وَالنَّظَرُ
عَيْنَاكِ، عَيْنَايَ، أَعْمَاقٌ مُسَافِرَةٌ
عَلَى بَقَايَا رُسُومٍ دُونَهَا العُمْرُ
جَاءَتْ حُرُوفِي، أَمَا لِلسَّطْرِ مِنْ لَهَبٍ
يَرْتَاحُ فَوْقَ لَظَاهُ البَدْءُ وَالخَبَرُ
لاَ، لاَ تَقُولُوا لَهَا أُفٍّ فَذِي لُغَتِي
لاَ تَنْهَرُوهَا إِذَا مَا مَسَّها الكِبَرُ
إِنَّا رَفِيقَانِ بَحَّارٌ وَ»لُؤْلُؤَةٍ»
مُسَافِرَانِ، وَمَا أَعْيَاهُمَا السَّفَرُ
نَامَتْ سُطُورِي عَلَى كَفَّيْكِ وَانْتَفَضَتْ
لَكِ القَوَافِي عَلَى أَطْلاَلِ مَنْ عَبَرُوا
حَسناً.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّها أُمِّي، قَمّصها الله ثَوب العَافية وأكرَمهَا بالعَفو، والدَّعوَات لا تَنتهي لأُمهَاتنا جَميعاً، فمَا أجمَل أن يَفتخر الإنسَان بوَالديه، وإن كُنتُ سأفخَر بشَيء، فلَن أفخَر إلَّا بأنَّني ابن تلك السيّدة العَظيمة «لؤلؤة»، وعَليكم حَل لُغز اللَّقب حتَّى لا تَنسوه، فمَا يَأتي بسهُولة يَذهب بمِثلها، ومَا يَأتي بالتَّعب لا يَذهب إلَّا بمِثله..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أطرد همي لأنني ابن أمي ..!
الحقيقة والمجاز في سيرة «الجواز» ..!
نشر الإكليل في آدَاب استخدَام الإيميل ..!
عَورة اسم المَرأة ..!
عَورة اسم المَرأة
أبلغ عن إشهار غير لائق