قارئ ل السهيمي التجارة علمت بوجود خلل في مثبت السرعة في عدد من السيارات من الصحف، وعليها أن لا تنتظر الحوادث ثم يتم إعداد تقرير بذلك يحدد المسؤولية، بل عليها إبلاغ وكالات السيارات أنها ستتحمل تكاليف الحوادث المترتبة على ذلك، إضافة لعقوبات مالية كبيرة مغلظة، تحت مسمى التساهل في مواصفات الأمان في حال تكرار بلاغات بذلك، وهنا نؤكد وجود بلاغات بذلك وليس حوادث، ويسمى ذلك (الوقاية السابقة من الحوادث)، وهذا الأمر سيجعل الوكالات تتحرك وتتفاهم مع مصانع السيارات لتصحيح الخلل أو الاستغناء عنه لو تطلب الأمر ذلك. خضر الجحدلي ل الدكتورة الظهار لقد نجحت وأظهرت ما حيّرنا جميعًا! فأنا أجزم أن هذا الأمر من البديهيات في عالم الموظفين وكل دول العالم تصرف بدل سكن لموظفيها منذ أن عرفت (الخدمة المدنية)، ولا نرى مبرراً لدراسة هذا المطلب من قبل مجلس الشورى، فهو مستحق للموظف.. فلماذا يقع مجلسنا الموقر في حيرة كما ذكرتِ!..هناك (محيرات فعلا) تواجه مجلس الشورى ولكن ليست بمستوى مطالبة الموظفين (ببدل سكن)! وإلا فما بال القضايا الأخرى الأشد تعقيدًا! نحن نُعلِّق آمالنا وتطلعاتنا بعد الله سبحانه على إخواننا أعضاء مجلس الشورى الذين من المفترض أن يكونوا مع نبض الشارع، فالحكومة أعطتهم صلاحية دراسة ومناقشة ما يهم الشعب ويُخفِّف معاناته وهي مسؤولية كبيرة جدًّا، ونجزم بأنهم على قدرها إن شاء الله.. تقبلوا تحياتي. أبومحمد ل الدكتور عاصم نعم أتفق مع أستاذي العزيز د. عاصم حمدان فيما ذهب إليه من أن إسرائيل تسعى لإحياء الطائفية والفئوية لتستفيد من ثمار الربيع العربي وتزيد في توسيع الخلافات الفئوية بين الشعوب العربية، فهي تعيش أزمة ضبابية العربي وعدم قدرتها على تحديد رؤية واضحة لاتجاه هذا الربيع، ومن هنا فلابد أن تعمل أي شي لإفساد هذا الربيع. واستثمار الثورات لصالحها. زائر ل العرفج أستاذنا الفاضل.. لقد تناولت موضوع كان يدور في بالي أكثر من 15 سنة، فكنت كلما أنزل جدة أشاهد السيارات التالفة ولي أحد المعارف اشترى سيارة وأوقف سيارته القديمة على الشارع بحي الصفا، وبقيت حتى أصبحت مأوى للقطط، وحين سألته أجابني أن الإجراءات معقّدة وتحتاج لمراجعة البلدية والمرور، فبقيت سيارته 15 سنة في مكانها حتى انتقل من عمله إلى جدة وأكمل إجراءاتها.. لذا فإن تسهيل الإجراءات وجعلها في مكان واحد وتسهيل الإجراءات سيكون سببًا في المحافظة على جمال جدة وهو الهدف النهائي، فأتمنى التخلص من التعقيدات وتسهيل الأمور للمصلحة العامة. مواثيق ل الجميلي سيدي الفاضل.. من الطبيعي عند تطبيق أي نظام جديد أن تطفو على السطح عراقيل لم تكن في الحسبان، ويتم تعديل وحذف وإضافة بنود تبعًا للمستجدات، ومن هنا تعم الفوضى ويبدأ الهجوم على النظام، وهناك مؤيدون وآخرون معارضون ولكن مع الوقت وتدريجياً تسير الأمور في مجراها الطبيعي.. والتدقيق في البيانات المقدمة يعتبر شيء إيجابي لأنه بذلك نضمن عدم التعدي على حقوق الآخرين وتغلق الأبواب في وجه ضعاف النفوس الذين قد يطمعون في كسب سهل أو إيراد جانبي يساند الأساسي.. وُلد «حافز» ليكفي حاجة العاطلين مع تحفيزهم على استمرارية البحث عن وظيفة يغنيهم الله بها من فضله، وبإذن الله في القريب العاجل سيرضى الجميع عن حافز، ويطيب خاطر كل من يسعى إليه، ولكن نريد الصبر والتروي ولندع القائمين عليه يأخذون الوقت الكافي لإتمام هيكلته.. مقالة أكثر من رائعة ناقشت فيها عدة سلبيات بحرفية كبيره كعادتك.. دمتم بخير. الحبيشي ل إبراهيم نسيب كم دوّنت كلماتك وعباراتك الجميلة والبديعة في قلبي، وقلب كل من لديه إحساس بأخيه المسلم بل أخيه الإنسان، تسجيل الإعجاب والفخر لطرحك المميّز والإنساني.. وفعلاً شيء على خلاف المتوقع أن تبعث الجامعة العربية -على استحياء- بمراقبين عددهم قليل جدًا، وكأنهم يراقبون كم تاجر في سوق ليس عليه بعض المخالفات التجاريّة، لا نظامًا يقتل شعبه وكذلك عملاء النظام الإيراني والشبيحة ومن عاثوا بالوطن والمواطن السوري كل أنواع الظلم، ومن قتلوا من الشعب البريء الأعزل أكثر من خمسة آلاف مواطن بريء ذنبهم أنهم طالبوا بحقهم في وطنهم.. رحم الله أيام المعتصم الذي أرسل جيشاً جرار لمقولة امرأة وامعتصماه!! كم سمعنا من نساء وأطفال وشيوخ ورجال في سوريا الشقيقة قالوا ألف وامعتصماه!!؟.. ولكن المعتصم اليوم يرسل 12 مراقبًا في ظل هذه الظروف.. حسبنا الله ونعم الوكيل. شذا ل خالد الحربي 1- بالنسبة لحافز.. هناك قريبة لي مستوفية الشروط وهي في أمس الحاجة لحافز، وفى النهاية كان الرد من قبلهم «غير متوفر»، أما بالنسبة لي أنا لست بحاجة كثيرًا مثل قريبتي، وقمتُ بالتسجيل في وقت متأخر جدا وكان الرد «مؤهل».. ربما كان الحظ مُساندًا لي هذه المرة. 2- عندما تبدأ بالحديث عن الكتب الدراسية فيكون القول «لا تعليق». 3- تركي الدخيل يطرح في السوق كتابًا (أبيض) فكرة الكتب البيضاء معروفة منذ زمنٍ طويل بدأها الكُتّاب الغربيون تحديداً - أثمرت لديهم ونجحت، لكنّها أثمرت لدينا (هيا كيف تحصل على المال بأقل جهد).. وبرأيي هذا ما فعله الكاتب، مع احترامي الشديد له، حيث باع الورق دون الكتابة عليه ودون جهد يذكر. 4- هل دائماً مضيفو ومضيفات الخطوط السعوديّة يتعاملون مع المسافر على متن رحلاتهم وكأنّه (ضيف ثقيل) غير مرغوب فيه؟.. الأهم هنا أن الخطوط السعودية كسبت من جديد ثقة المواطنين. 5- ولكن الحقيقة المرة هي أن الأمور لن تستقيم أبداً ما دامت النفوس متهاونة. 6- ليتنا نُحارب اللصوص مثلما نُحارب الموسيقى!.. «كلٍ يغني على ليلاه». 7- السؤال: ما الذي تغيّر؟!.. التغير يؤدي بنا إلى التغير.. ولكن أي تغير يكون؟ 8- المشكلة بأن حافز تحول من إعانة إلى استجداء.. مقال أكثر من رائع.. تحياتي لك يا خالد.