الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمانة المدينة تدشن المرحلة الثانية من مشروع " مسارات شوران "
"سلمان للإغاثة" يوزّع مساعدات إغاثية متنوعة في مدينة دوما بمحافظة ريف دمشق
136 محطة ترصد هطول أمطار في 9 مناطق
استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق
الخارجية الفلسطينية تدين التصريحات التحريضية الإسرائيلية على الفلسطينيين وتدمير الضفة الغربية
خادم الحرمين يصدر أمرًا ملكيًا بتعيين 81 عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي
تعليم القصيم يطلق حملة "مجتمع متعلم لوطن طموح"
أمير الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء جمعية أصدقاء السعودية
نائب أمير تبوك يطلع على نسب الإنجاز في المشروعات التي تنفذها أمانة المنطقة
جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تطلق برنامج «راية» البحثي
التشكيل المتوقع لمواجهة الهلال والإتحاد
الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعلن مواعيد وملاعب كأس آسيا "السعودية 2027"
رئيس جمهورية التشيك يغادر جدة
ارتفاع أسعار الذهب إلى 2644.79 دولارًا للأوقية
"الأرصاد": رياح شديدة على منطقة تبوك
لياو: شكرًا لجماهير الرياض.. وإنزاغي يؤكد: الإرهاق سبب الخسارة
اللجنة المنظمة لرالي داكار تُجري تعديلاً في نتائج فئة السيارات.. والراجحي يتراجع للمركز الثاني في المرحلة الثانية
عبد العزيز آل سعود: كيف استطاع "نابليون العرب" توحيد المملكة السعودية تحت قيادته؟
البشت الحساوي".. شهرة وحضور في المحافل المحلية والدولية
القطاع الخاص يسدد 55% من قروضه للبنوك
6 فوائد للطقس البارد لتعزيز الصحة البدنية والعقلية
5 أشياء تجنبها لتحظى بليلة هادئة
السعودية تبدأ أول عملية بيع سندات في عام 2025
سفير فلسطين: شكراً حكومة المملكة لتقديمها خدمات لجميع مسلمي العالم
الذكاء الاصطناعي ينجح في تنبيه الأطباء إلى مخاطر الانتحار
أمطار جدة: الأمانة تتحرك.. الهلال الأحمر يتأهب.. والمطار ينصح
وزيرا الصحة و«الاجتماعية» بسورية: شكراً خادم الحرمين وولي العهد على الدعم المتواصل
سلمان بن سلطان يستقبل اللهيبي المتنازل عن قاتل ابنته
هندي ينتحر بسبب «نكد» زوجته
النائب العام يتفقد مركز الحماية العدلية
في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.. كلاسيكو مثير يجمع الهلال والاتحاد.. والتعاون يواجه القادسية
جلوي بن عبدالعزيز يُكرِّم مدير عام التعليم السابق بالمنطقة
بداية جديدة
أهمية التعبير والإملاء والخط في تأسيس الطلبة
ليلة السامري
تنامي السجلات التجارية المُصدرة ل 67 %
العداوة الداعمة
بلسان الجمل
محافظ الطائف: القيادة مهتمة وحريصة على توفير الخدمات للمواطنين في مواقعهم
«شاهقة» رابغ الأقوى.. المسند: خطيرة على السفن
احتياطات منع الحمل
البلاستيك الدقيق بوابة للسرطان والعقم
جهاز لحماية مرضى الكلى والقلب
أمير حائل يفتتح «مهرجان حرفة»
سورية.. «خارطة طريق» نحو الاستقرار
القيادة رسمت مسار التنمية المستدامة والشاملة
وزير الخارجية يناقش المستجدات الإقليمية مع نظيره الأمريكي ومع آموس الوضع في لبنان
"رافد للأوقاف" تنظم اللقاء الأول
صافرة الفنزويلي "خيسوس" تضبط مواجهة الهلال والاتحاد
لماذا الهلال ثابت ؟!
مكة الأكثر أمطاراً في حالة الإثنين
العالم يصافح المرأة السورية
حماية البذرة..!
سوريا بين تحديات إعادة الهيكلة وتصاعد التوتر في الجنوب
«أبوظبي للغة العربية» يعزّز إستراتيجيته في قطاع النشر
الأمير سعود بن نهار يزور مركزي" السيل والعطيف" ويقف على الأسكان التنموي والميقات.
أمير الشرقية يستقبل سفير السودان ومدير الجوازات
غارات الاحتلال تودي بحياة عشرات الفلسطينيين في غزة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كُلْ وبَحَلِقْ عِينيكْ.. أَكْلَة وانْحَسَبَتْ عَلَيْكْ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 07 - 12 - 2011
اختَمَرَتْ في ذِهنِي -مُنذ عِدّة سَنوات- قَناعة مَفادها: أنَّ مُعظم المَشروعات التي يُؤسِّسها السّعوديّون في الخَارج -خَاصّة في الدّول العَربيّة- لا تَعود بالنَّفع عَلى أبنَاء جلدَتهم، ولا يَكون جَزاؤهم حَمدًا ولا شكُورًا، حِين تُسهم استثمَاراتهم في خَلق آلاف فُرص العَمل للعَاطلين مِن أبنَاء تِلك الدّول، بل هُم عُرضة للمُتربِّصين مِن أصدقَائهم قَبل أعدَائهم، حِين تَحِلُّ أي أزمَة تَتطلّب التَّضحية بكَبش فِدَاء..!
وقَد تَعزَّزتْ لَديَّ هَذه النّظرية؛ حِين اكتَشفتُ أنَّ استثمَار السّعودي في نَفسه -بَعيدًا عَن الدّول العَربيّة-، مِن خِلال تَطوير مَهاراته العِلميّة والمهنيّة، هو مَا يَعود بالفَائدة عَلى وَطنه وأبنَاء جلدته، لأنَّه يُسهم بفَعالية في نَقل تَجارب الأُمم المُتقدِّمة..!
ولا يَحتاج المَرء إلى ذَكاءٍ خَارق؛ لإدرَاك حَقيقة رَاسخة رسُوخ الجِبَال، تُؤكِّد أنَّ السّعودي مَتى ارتضَى عَلى نَفسه أن يَكون نَخلة عَوجاء، لا يَكتفي الانتهَازيّون العَرب بالثّمرات التي تَسقط في أحوَاضهم فَقط، بَل يَسعون -بكُلِّ مَا أُوتوا مِن خُبث- لاقتلاعهِ مِن جذُوره، وحِين تَتحقّق مَآربهم، يُضرّس ذَلك المسكين بالأنيَاب، لأنَّه في نَظرهم مِثل الدَّجاجة التي تُذبح فَورًا، وتَستحيل إلى وَجبة، مَا إن تَفقد مَوهبتها في إنتَاج البيض الذّهبي..!
وكَي لا يَكون القُرَّاء شهود زور عَلى مَزاعم «عَرفجيّة» جَوفاء، أُحيلهم إلى مُقابلة أجرَتها إحدَى القَنوات اللبنانيّة «السَّمجة» مَع السيّدة «المُحتقنة» «كوثر البشراوي» -وهي مَوجودة عَلى اليوتيوب-، التي تُمثِّل نَموذجًا للاستثمَار السّعودي الفَاشل، إذْ تنكَّرت لفَضل الإعلام السّعودي -العَابر للقَارات- عَليها، حِين انتشلها مِن الغيَاهب المَغمورة، وحقَّق لَها شُهرة لَم تَكُن تَحلم بهَا، حتَّى كَادت تُصدِّق أنَّها مِن ألمَع وأنجَب نِسَاء العَرب، ومِن أكثرهنّ ثَقافة واطّلاعًا، وتَنقّلت -بحَفاوة خليجيّة زَائدة- بَين فَضائيّات مُختلفة، ومُؤتمرات وفَعاليات كَثيرة، فمَاذا كَانت الحَصيلة..؟!
الحَصيلة -يا أصدقَائي القُرَّاء- أنَّ هَذه السيّدة المُستَهلكة، لَم تَحتمل تَقدّم العُمر بها، فطَفقت تُكيل الشَّتائم -بلا هَوادة- لَكل مَن «احتضنها»، أو اعتقد بأنَّ لَديها بَصيصَ مَوهبة، إذ اتّهمت مَن تَصفهم بأصحَاب الرَّساميل النَّفطيّة الخَليجيّة، بأنَّهم نَذروا أنفسهم لإخرَاج الفَتيات العَربيّات الطَّاهرات مِن خدورهنّ، ومَسح الحَياء مِن قَواميسهنّ، ليَستمتعوا بمُشاهدتهنّ في فَضائياتهم كَاسيات عَاريات، في حِين أنَّ هَؤلاء المُتآمرين -بحَسب الأخت كوثر- لا يَسمحون لكَائنٍ مَن كَان بَتناول فَضائياتهم للفَتيات الخَليجيّات إلاّ مِن مُنطلق العفّة والشّرف، ولا يُؤيّدون خروجهنّ مِن المَنزل، فَضلاً عَن السّماح لَهنّ بالتبرّج والإسفَاف.. وأكتفي بهَذه العيّنة المُحزنة، ولَو لَم تَكن أمَانة القَلم تَقتضي عَرضها، لأحجمتُ عَن ذَلك، حتَّى لا أكون شَريكًا لَها، مُتواطئًا مَعها في الضّيم..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّني لا أعرف الدّوافع ولا المُستمسكات ولا البَراهين المَوجودة بحَوزة السيّدة «كوثر البشراوي»، لَكنني أُجزم بأنَّ اللّوم يَقع عَلى عَاتق مَن صَقلها منّا ليُحوّلها -بقَصدٍ أو بدونه- إلى أدَاة حَادّة، ووَضع إمكَانات جبّارة تَحت تَصرّف مَن لا يَحفظ العِشرة، وأُذكّر فَقط أنَّ هُناك نَماذج كَثيرة عَلى شَاكلة الأخت «كوثر» -سأجمعها في مَلفٍ أسوَد إن مَدّ الله في عُمري-، ممَّا يُؤكّد ضَرورة تَوفّر المَناخ المُلائم -محليًّا- لعَودة استثمَاراتنا الإعلاميّة والفنيّة والثقافيّة المُهاجرة..!
ومَا بَعد مَا بَقي: آمُل ممّن استحقّ هَذا المَقال بَعض اهتمَامه، أو لامس هَواجسه، -سَواء تَناوَله «محلّي» عَلى «المَائدة»، أو أخَذه «سَفري» مِن بُوفيهات فيسبوك وكَافيتريات تَويتر ومَقاصف البرودكاست، أو حَملته -إلى نَافذة مَنزله- حَمَامة الإيميل.. آمُل أن يُذكّرني بالطّبخ عَلى هَذا المنوَال، فمِثل هَذه الوجَبات لا تسعُها السِّيَر الطّوال، فَضلاً عن الاكتفَاء بهَذا المَقال..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
التَّشبّث بسلّم البَركة..!
الحَبْكَةُ الرِّوائيّة في سِيرة الخطوط السّعوديّة ..!
حتى أنتِ يا كوثر؟
ليلةٌ عَربيّة في جَامعة إنجليزيّة ..!
مِن صَلْعتِك أُلمُّ بطُفولتِك..!
أبلغ عن إشهار غير لائق