الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
وزير الدفاع يبحث تطور العلاقات الأخوية مع نظيره العراقي
ملتقى ومعرض المنصات المالية الذكية iPExpo2025
السعودية وإعادة رسم خريطة التجارة العالمية
المملكة الأولى عالمياً في تمكين المرأة بمجال الذكاء الاصطناعي
NASA تعجز عن إرسال رحلة للمريخ
ثغرة خطيرة في WhatsApp
مسبار يستقر في الفضاء بنجاح
6 أندية ترافق الخليج والهدى إلى ربع نهائي كأس اتحاد اليد
بجوائز تتجاوز 24 مليون يورو.. انطلاق "جولة الرياض" ضمن جولات الجياد العربية
«السكري» يتغلب على الشارقة ويضع قدماً في النهائي الآسيوي
رودريغيز يستهدف جيسوس للتغطية على كوارثه!
تمير من سدير يا جمهور الهلال!
رحلة آمنة
ثقافات الفن وتأويلاته المبتكرة «على مشارف الأفق»
سلوكيات بريئة تشكك بالخيانة
باقي من الماضي والآثار تذكار
الدرع قصدك فيه فرحة والاوناس لاشك عند اللي يجي له ثميني
التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم
عودة الذئب الرهيب بعد 10000 عام
الشعور بالجوع يعيد تشكيل الخلايا المناعية
تصاعد الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر ومالي
قلق أممي إزاء وضع المدنيين في السودان
دول آسيا تبحث عن حلول للتعامل مع حرب التجارة الصينية الأمريكية
سعود بن بندر: الاستثمار في البنية التحتية الذكية والابتكار يؤتي ثماره في تحسين جودة الحياة
فهد بن سلطان يستقبل وكلاء ومنتسبي إمارة تبوك بمناسبة العيد
زهرة اللبن (الأقحوانة البيضاء) حورية الرومان وملهمة الشعراء
الأهلي المصري يكرر فوزه على الهلال السوداني ويتأهل إلى نصف نهائي «أبطال أفريقيا»
روسيا: مستقبل الحد من الأسلحة النووية.. يعتمد على الثقة
إطلاق حملة للتوعية بالتسمم الغذائي
وزير الخارجية يصل إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية
النقل الإسعافي يستقبل 5 آلاف بلاغ بالمدينة المنورة
هدف نيوم السابق.. تقارير مصرية تؤكد تعاقد الأهلي المصري مع زيزو
كأس آسيا لكرة السلة 2025 .. الأخضر السعودي في المجموعة الثالثة
الاستثمار الرياضي يناقش تطوير البنى التحتية
أمير منطقة تبوك يستقبل وكلاء ومنسوبي الامارة بمناسبة عيد الفطر
إطلاق اختبارات "نافس" في جميع المدارس الابتدائية والمتوسطة
مباحثات لتعزيز التعاون الدفاعي بين السعودية والعراق
الخبر تتقدم 38 مركزاً في مؤشر المدن الذكية لعام 2025 وتحقق المركز 61 عالمياً
رئاسة الافتاء تصدر كتابا علمياً عن خطر جريمة الرشوة على الفرد ومقدرات الوطن
"الصحة القابضة" والتجمعات الصحية تختتم حملة "صم بصحة" ب 40 مليار خطوة و3.7 مليون فحص
عسير في خريطة العمارة السعودية.. تعزيز لأصالة البناء وجماليات التصميم
الهلال الأحمر بنجران يكشف إحصائيات شهر مارس 2025
الساعة
ماجد المصري: لم أتوقع نجاح "رجب الجرتلي" الشرير والحنون
أمير جازان يشهد توقيع عدد من الاتفاقيات والشراكات المجتمعية.. تدشين حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
تتجاوز نصف إجمالي الشرق الأوسط.. السعودية الأسرع نموا في الطاقة المتجددة بين «العشرين»
القمة الثلاثية تطالب بوقف إطلاق النار ودعم دولي للسلطة الفلسطينية
لك حق تزعل
هل هناك رقم مقبول لعدد ضحايا حوادث المرور؟
"الحج" تحدد غرة ذي القعدة "آخر موعد".. و"الداخلية": 100 ألف ريال غرامة تأخر مغادرة الحجاج والمعتمرين
نقاط التحول
رجال الأمن صناع الأمان
الموظف واختبار القدرات
الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تنظِّم لقاء معايدة
العلاقة بين وسائل التواصل والتربية السليمة
استقبل ونائبه المهنئين بعيد الفطر.. المفتي: حريصون على نشر العلم الشرعي بالأحكام العامة والخاصة
صدح بالآذان 40 عاماً .. الموت يغيب المؤذن محمد سراج ليلة العيد
"البصيلي": يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الأدلّة مِن المَنهَج عَلى ضَعف الإملَاء عند العَرفَج ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 19 - 10 - 2011
في الطّفولة قَال لِي صَديق مَصري عَتيق: (مصير الحي يتلاقى)، كُنتُ أُشكِّك في هَذا المَثَل؛ لأنَّ كَثيرًا مِن الأحيَاء لَم يَكن مَصيري مَعهم اللقَاء، ولَكن قصّتي مَع المواطن «دخيل الله السلمي» قصّة عَجيبة غَريبة، تُعتبر مِثَالاً حيًّا لهَذا المَثَل المَصري العَامِّي العَميق..!
حَسنًا.. سأُعطيكم - بَارك الله فِيكم وفِي - نبذة عَن «دخيل الله السلمي»، الذي مَازال حيًّا - أحيانًا يُرزق وأحيانًا لا يُرزق-، وبالتَّالي فإنَّ حَياته شَاهدًا عَلى حَقيقة القصّة..!
في عَام 1401ه التحقتُ بمعهد جُدَّة العِلمي -بضم الجيم- وكَان أمَامي -في الصَّف الأوّل المتوسِّط- أعرَابي صَغير، عَليهِ صِفَات الاجتهَاد والأدَب والكَرَم، وكُنتُ مِثالاً للطَّالب الذي يَمتاز بالبّلادة والكَسَل والبُخل، فمَا كَان منِّي -طِيلة السَّنة؛ وخاصَّة في مَادة الإملَاء- إلَّا أن أرمُق وَرقته، وأسرق مَا تيسَّر مِن الكَلِمَات، التي يَصعُب عَليَّ كِتَابتها بشَكلٍ صَحيح، مِثل هَمزة الوَصل وهَمزة القَطع، واللعينة الثَّالثة التي عَلى السَّطر..!
استمرَ هَذا الأعرَابي الجَميل يُبرز مَفاتن وَرقته لِي، وأنا أختَلس مَا تيسَّر لِي -في الصَّف الأوّل المتوسِّط وفي الصَّف الثَّاني- وبَعدها فَرَّقتنا الدّروب، ومرُور الشّروق والغرُوب، وبَعد ثَلاثين سَنة اتَّضح أنَّ هَذا الرَّجُل النَّبيل المُسمَّى «دخيل الله السلمي» يَعمل مُصحِّحًا في جَريدة «المَدينة» دُون أن أعلَم، وإذَا بالطَّالب الذي كَان يَنقل مِنه قَبل ثَلاثين سَنة؛ هو نَفس الطَّالب الذي يَكتب في الجَريدة، وتَأتي مَقالاته إلى الأستاذ «دخيل الله السلمي» لكي يُصحِّحها في الجَريدة، وكُلّ هَذه الثَّلاثين سَنة لَم يَتغيّر فِيها إلَّا المَكَان وطَريقة التَّصحيح، ففي الأُولَى كَان المَكان المَعهد العِلمي، والطَّريقة هي السَّرقَة، وفي الثَّانية كَان المَكان جَريدة المَدينة، والطَّريقة شرعيّة نِظاميّة وهي التَّصحيح..!
بَعد كُلّ هَذه السّنين لَم أعرف إلَّا قَبل أيَّام أنَّ «دخيل الله» يَعمل مُصحِّحا بالجَريدة؛ حِين بَعَث لِي بقَصيدة جَميلة عَبر تويتر تَلقّفتها، وسَألتُ عَن قَائلها صَديقي الأنيق «محمد الشيخ»، فأخبَرني بأنَّ الكَائن اللغوي «دخيل الله السلمي» يَقبع مُصحِّحًا في جَريدة المَدينة..!
هَذه قصّتي مَع «دخيل الله السلمي» رَزقه الله الصّحة والعَافية والسَّلامة، وهَذه قَصيدته أنشُرها بين يَديكم، طَالما أنَّ الله أمدَّ في عُمري وعُمره وعُمر وَاسطة العِقد بين الاثنين «محمد الشيخ»، حيثُ اختَار لَها عنوَانًا يَقول: (لا عَاد يَومٌ غَاب فيهِ العَرفج)، والتي كَتبَها استجابةً لتلك المَقولات التي أنشُرها في مَوقع التَّواصل الاجتماعي «تويتر»، وأختمها وأُذيّلها دَائمًا بعبارة «رَوَاه العَرفج»، وأحيانًا يَنشغل النَّاس بهَذه المرويّات، ولعلَّ شَيخنا «دخيل الله» كَان يَرمي إلى هَذا المَعنَى في قَصيدته التي يَقول فِيها:
شَغَلَ الأنامَ بِمَا رَواه العَرفج
كالنَّار في عرقِ الهَشيم تَأجَّج
فالنَّار تَأكل كُلّ مَا يُلقى بِهَا
وهو اليرَاع يَضج مِنه ويحرج
دَرَس الكِتَابَ مَع الحَديث وإنَّه
لسَليل مَن كَان الصِّراط المَنهج
أسَرَ القلُوبَ كَياسةً وظَرافةً
رَبحان مَن بخصالهِ يَتبرمج
إن كَان في أخلَاله روح الأنَا
لا ضَيرَ فهو عَلى المَقال مُتوَّج
كَم كَان يَبحر باليراع وحرفه
كَم صَاغ مِن دُرر الكَلام ويَخرج
كَم غَاص في بَحر المَعاني وانتقَى
مَا يُثلج الصَّدر المُعنَّى ويبهج
إن كَان مِن شبهٍ لأحمد في الدُّنى
شَمسًا تَراه فوق الورَى يَتوهَّج
يَا لائمي في مَدحِ أحمد لَحظةً
هلاَّ استفزَّك حبره المُتأجّج
إن كَان لي قَول فإنِّي قَائل
لا عَاد يَومٌ غَاب فيهِ العَرفج
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: شُكرًا لَكَ يا «دخيل الله»، وشُكرًا «للأربعاء» الذي يَصل الأرحَام، ويَربط العَنان، ويَجعل رَابطتنا هي رَابطة الشِّعر والكَلام..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الغثاء الأحْوَى في لَمْلَمة غَرائِب الفَتوَى
فَرحة الشَّاري برِسَالة القَاري ..
هلّا استفزك حبره ؟!
الغُثَاء الأحْوَى في لَمْلَمة غَرائِب الفَتوَى..!
الفوزان يرد على السالم : عياذا بالله من شهرة لا تكون إلا بالطعن في ثوابت الشريعة ومسلمات الدين
أبلغ عن إشهار غير لائق