الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
مهرجان صبيا.. عروض ترفيهية فريدة في "شتاء جازان"
سوق بيش الأسبوعي.. وجهة عشاق الأجواء الشعبية
اكتشاف مخلوق بحري بحجم ملعبي كرة سلة
وظائف للأذكياء فقط في إدارة ترمب !
تركيا.. طبيب «مزيف» يحول سيارة متنقلة ل«بوتوكس وفيلر» !
زيلينسكي يقول إن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب
ترامب ينشئ مجلسا وطنيا للطاقة ويعين دوغ بورغوم رئيسا له
إسبانيا تفوز على الدنمارك وتتأهل لدور الثمانية بدوري أمم أوروبا
"أخضر الشاطئية" يتغلب على ألمانيا في نيوم
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
منع استخدام رموز وشعارات الدول تجارياً في السعودية
نيوم: بدء تخطيط وتصميم أحياء «ذا لاين» في أوائل 2025
مركز عتود في الدرب يستعد لاستقبال زوار موسم جازان الشتوي
نجاح قياس الأوزان لجميع الملاكمين واكتمال الاستعدادات النهائية لانطلاق نزال "Latino Night" ..
لجنة وزارية سعودية - فرنسية تناقش منجزات العلا
اختتام مزاد نادي الصقور السعودي 2024 بمبيعات قاربت 6 ملايين ريال
"الشؤون الإسلامية" تختتم مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في غانا
"سدايا" تنشر ورقتين علميتين في المؤتمر العالمي (emnlp)
منتخب مصر يعلن إصابة لاعبه محمد شحاتة
الأمير محمد بن سلمان.. رؤية شاملة لبناء دولة حديثة
ابن جفين: فخورون بما يقدمه اتحاد الفروسية
أمير تبوك يطمئن على صحة مدني العلي
رتال تختتم مشاركتها كراعٍ ماسي في سيتي سكيب بإطلاق حزمة مشاريع نوعية بقيمة 14 مليار ريال وتوقيع 11 اتفاقية
بعثة الاخضر تصل الى جاكرتا استعداداً لمواجهة اندونيسيا
القوات الجوية السعودية تختتم مشاركتها في معرض البحرين الدولي للطيران
جدة تشهد أفراح آل قسقس وآل جلمود
إحباط تهريب 380 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر في جازان
القمر البدر العملاق الأخير
تركي آل الشيخ يعلن القائمة الطويلة للأعمال المنافسة في جائزة القلم الذهبي
قادة الصحة العالمية يجتمعون في المملكة لضمان بقاء "الكنز الثمين" للمضادات الحيوية للأجيال القادمة
المملكة تواصل توزيع الكفالات الشهرية على فئة الأيتام في الأردن
فريق قوة عطاء التطوعي ينظم مبادرة "خليك صحي" للتوعية بمرض السكري بالشراكة مع فريق الوعي الصحي
خطيب المسجد النبوي : سنة الله في الخلق أنه لا يغير حال قوم إلا بسبب من أنفسهم
ميقاتي: أولوية حكومة لبنان هي تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701
خطيب المسجد الحرام: من ملك لسانه فقد ملك أمرَه وأحكمَه وضبَطَه
"الخبر" تستضيف خبراء لحماية الأطفال من العنف.. الأحد
ليس الدماغ فقط.. حتى البنكرياس يتذكر !
قتل أسرة وحرق منزلها
أمريكا.. اكتشاف حالات جديدة مصابة بعدوى الإشريكية القولونية
وزير الحرس الوطني يستقبل وزير الدفاع البريطاني
الخرائط الذهنية
«قمة الرياض».. إرادة عربية إسلامية لتغيير المشهد الدولي
في أي مرتبة أنتم؟
الشؤون الإسلامية بجازان تواصل تنظيم دروسها العلمية بثلاث مُحافظات بالمنطقة
باندورا وعلبة الأمل
مدارسنا بين سندان التمكين ومطرقة التميز
لماذا فاز ترمب؟
خالد بن سلمان يستقبل وزير الدفاع البريطاني
أمير تبوك يطمئن على صحة مدني العلي
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت".. في جدة
البصيلي يلتقي منسوبي مراكز وادارات الدفاع المدني بمنطقة عسير"
وصول الطائرة الإغاثية السعودية ال 23 إلى لبنان
بحضور الأمير سعود بن جلوي وأمراء.. النفيعي والماجد يحتفلان بزواج سلطان
أفراح النوب والجش
استعراض جهود المملكة لاستقرار وإعمار اليمن
استعادة التنوع الأحيائي
كم أنتِ عظيمة يا السعوديّة!
إضطهاد المرأة في اليمن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الأدلّة مِن المَنهَج عَلى ضَعف الإملَاء عند العَرفَج ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 19 - 10 - 2011
في الطّفولة قَال لِي صَديق مَصري عَتيق: (مصير الحي يتلاقى)، كُنتُ أُشكِّك في هَذا المَثَل؛ لأنَّ كَثيرًا مِن الأحيَاء لَم يَكن مَصيري مَعهم اللقَاء، ولَكن قصّتي مَع المواطن «دخيل الله السلمي» قصّة عَجيبة غَريبة، تُعتبر مِثَالاً حيًّا لهَذا المَثَل المَصري العَامِّي العَميق..!
حَسنًا.. سأُعطيكم - بَارك الله فِيكم وفِي - نبذة عَن «دخيل الله السلمي»، الذي مَازال حيًّا - أحيانًا يُرزق وأحيانًا لا يُرزق-، وبالتَّالي فإنَّ حَياته شَاهدًا عَلى حَقيقة القصّة..!
في عَام 1401ه التحقتُ بمعهد جُدَّة العِلمي -بضم الجيم- وكَان أمَامي -في الصَّف الأوّل المتوسِّط- أعرَابي صَغير، عَليهِ صِفَات الاجتهَاد والأدَب والكَرَم، وكُنتُ مِثالاً للطَّالب الذي يَمتاز بالبّلادة والكَسَل والبُخل، فمَا كَان منِّي -طِيلة السَّنة؛ وخاصَّة في مَادة الإملَاء- إلَّا أن أرمُق وَرقته، وأسرق مَا تيسَّر مِن الكَلِمَات، التي يَصعُب عَليَّ كِتَابتها بشَكلٍ صَحيح، مِثل هَمزة الوَصل وهَمزة القَطع، واللعينة الثَّالثة التي عَلى السَّطر..!
استمرَ هَذا الأعرَابي الجَميل يُبرز مَفاتن وَرقته لِي، وأنا أختَلس مَا تيسَّر لِي -في الصَّف الأوّل المتوسِّط وفي الصَّف الثَّاني- وبَعدها فَرَّقتنا الدّروب، ومرُور الشّروق والغرُوب، وبَعد ثَلاثين سَنة اتَّضح أنَّ هَذا الرَّجُل النَّبيل المُسمَّى «دخيل الله السلمي» يَعمل مُصحِّحًا في جَريدة «المَدينة» دُون أن أعلَم، وإذَا بالطَّالب الذي كَان يَنقل مِنه قَبل ثَلاثين سَنة؛ هو نَفس الطَّالب الذي يَكتب في الجَريدة، وتَأتي مَقالاته إلى الأستاذ «دخيل الله السلمي» لكي يُصحِّحها في الجَريدة، وكُلّ هَذه الثَّلاثين سَنة لَم يَتغيّر فِيها إلَّا المَكَان وطَريقة التَّصحيح، ففي الأُولَى كَان المَكان المَعهد العِلمي، والطَّريقة هي السَّرقَة، وفي الثَّانية كَان المَكان جَريدة المَدينة، والطَّريقة شرعيّة نِظاميّة وهي التَّصحيح..!
بَعد كُلّ هَذه السّنين لَم أعرف إلَّا قَبل أيَّام أنَّ «دخيل الله» يَعمل مُصحِّحا بالجَريدة؛ حِين بَعَث لِي بقَصيدة جَميلة عَبر تويتر تَلقّفتها، وسَألتُ عَن قَائلها صَديقي الأنيق «محمد الشيخ»، فأخبَرني بأنَّ الكَائن اللغوي «دخيل الله السلمي» يَقبع مُصحِّحًا في جَريدة المَدينة..!
هَذه قصّتي مَع «دخيل الله السلمي» رَزقه الله الصّحة والعَافية والسَّلامة، وهَذه قَصيدته أنشُرها بين يَديكم، طَالما أنَّ الله أمدَّ في عُمري وعُمره وعُمر وَاسطة العِقد بين الاثنين «محمد الشيخ»، حيثُ اختَار لَها عنوَانًا يَقول: (لا عَاد يَومٌ غَاب فيهِ العَرفج)، والتي كَتبَها استجابةً لتلك المَقولات التي أنشُرها في مَوقع التَّواصل الاجتماعي «تويتر»، وأختمها وأُذيّلها دَائمًا بعبارة «رَوَاه العَرفج»، وأحيانًا يَنشغل النَّاس بهَذه المرويّات، ولعلَّ شَيخنا «دخيل الله» كَان يَرمي إلى هَذا المَعنَى في قَصيدته التي يَقول فِيها:
شَغَلَ الأنامَ بِمَا رَواه العَرفج
كالنَّار في عرقِ الهَشيم تَأجَّج
فالنَّار تَأكل كُلّ مَا يُلقى بِهَا
وهو اليرَاع يَضج مِنه ويحرج
دَرَس الكِتَابَ مَع الحَديث وإنَّه
لسَليل مَن كَان الصِّراط المَنهج
أسَرَ القلُوبَ كَياسةً وظَرافةً
رَبحان مَن بخصالهِ يَتبرمج
إن كَان في أخلَاله روح الأنَا
لا ضَيرَ فهو عَلى المَقال مُتوَّج
كَم كَان يَبحر باليراع وحرفه
كَم صَاغ مِن دُرر الكَلام ويَخرج
كَم غَاص في بَحر المَعاني وانتقَى
مَا يُثلج الصَّدر المُعنَّى ويبهج
إن كَان مِن شبهٍ لأحمد في الدُّنى
شَمسًا تَراه فوق الورَى يَتوهَّج
يَا لائمي في مَدحِ أحمد لَحظةً
هلاَّ استفزَّك حبره المُتأجّج
إن كَان لي قَول فإنِّي قَائل
لا عَاد يَومٌ غَاب فيهِ العَرفج
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: شُكرًا لَكَ يا «دخيل الله»، وشُكرًا «للأربعاء» الذي يَصل الأرحَام، ويَربط العَنان، ويَجعل رَابطتنا هي رَابطة الشِّعر والكَلام..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الغثاء الأحْوَى في لَمْلَمة غَرائِب الفَتوَى
فَرحة الشَّاري برِسَالة القَاري ..
هلّا استفزك حبره ؟!
الغُثَاء الأحْوَى في لَمْلَمة غَرائِب الفَتوَى..!
الفوزان يرد على السالم : عياذا بالله من شهرة لا تكون إلا بالطعن في ثوابت الشريعة ومسلمات الدين
أبلغ عن إشهار غير لائق