الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الكلية الأمنية تنظّم مشروع «السير الطويل» بمعهد التدريب النسائي
مظلات الشحناء والتلاسن
دول الخليج.. حرص على بناء سورية الجديدة
لحظات رياضية سعودية لا تُنسى
بين عمان والبحرين كأس وذهب.. من عريس الخليج؟
تعزيز الرقابة على أداء القضاء بأعلى معايير الشفافية.. تقليل مدد التقاضي
الحازمي يروي سيرة كفاح في كتابه «من القهوة إلى قوقل»
كيف تتجنب ويلات الاحتراق النفسي وتهرب من دوامة الإرهاق؟
لتعزيز سعادتك وتحسين صحتك.. اعمل من المنزل
5 أخطاء شائعة في تناول البروتين
الفنان راشد الفارس يقدم أولى حفلاته للعام 2025 في موسم الرياض
كيف ستنعكس تعديلات أسعار اللقيم والوقود على الشركات المدرجة؟
الدكتور عبدالله الأسمري: نتعلم اللغة الصينية اقتصاديًا والإسبانية رياضيًا والفرنسية ثقافيًا
الغضراف
قاتل الشتاء الصامت!
ذلك اليوم.. تلك السنة
خشونة الركبة.. إحدى أكثر الحالات شيوعاً لدى البالغين
الفلسطينيون في وضع مأساوي
الصراعات الممتدة حول العالم.. أزمات بلا حلول دائمة
سوق العمل السعودي الأكثر جاذبية
«العلا».. مقصد الباحثين وهوى السائحين وقبلة المغامرين
عام جديد بروح متجددة وخطط عميقة لتحقيق النجاح
محمد الفنتوخ.. الهمّة والقناعة
عبير أبو سليمان سفيرة التراث السعودي وقصة نجاح بدأت من جدة التاريخية
ترمب أمام تحدي تعديل السلوك السياسي الإسرائيلي
لبنى العمير: أول مبارزة سعودية تكتب فصول الإلهام
تعفن الدماغ .. عندما تصبح أدمغتنا ضحية التكنولوجيا
ابتسم أو برطم!
سُلْطةُ الحُبِّ لا تسلّط الحرب
لماذا لا تزال الكثيرات تعيسات؟
المرأة والطفل والجائزة
دروس من سوريا
1.3 مليون خدمة توثيقية.. عدالة رقمية تصنع الفارق
المسحل والمسؤولية المقنعة!
الهلال يعلن غياب "نيمار" وعودة "نيفيز" قبل مواجهة الاتحاد في كأس الملك
بايرن يشهد عودة أربعة من لاعبيه للتدريبات الجماعية
نائب أمير تبوك يستقبل مدير الجوازات بالمنطقة
الأمير سعود بن نهار يفتتح مشروعين تعليميين في الطائف
وزارة الثقافة تُدشِّن مبادرة "عام الحرف اليدوية 2025"
الدفاع المدني يؤكد أهمية اتباع إجراءات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة
مركز التنمية الاجتماعية في جازان يعقد اللقاء الأول للجمعيات التعاونية في المنطقة لعام ٢٠٢٥
السعودية تأسف لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود
قرية "إرث" بالواجهة البحرية بجازان.. وجهة سياحية وترفيهية وثقافية في موسم شتاء جازان 2025
كونسيساو: الإصابات ليست عذراً في السوبر الإيطالي.. وموتا: التفاصيل الصغيرة ستحسم التأهل
استقبله نائب أمير مكة.. رئيس التشيك يصل جدة
19,914 قرارًا إداريًا بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة لمساعدة الشعب السوري
محافظ محايل يلتقي مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
منذ 14 عاماً.. الذهب ينهي 2024 بأفضل أداء سنوي
حماية التوحيد منذ فجر التأسيس إلى العهد المجيد
الملك عبدالعزيز وفلسفة التوفيق
أحسن إلى نفسك
صندوق تنمية الموارد: توظيف 169 ألف مواطن خلال 3 أشهر
أمين الرياض يطلق مشروعات تنموية في الدلم والحوطة والحريق
أبو منذر وباحويرث وبن سلمان يحتفلون بزواج محمد وطلال
المملكة تنظم دورة للأئمة والخطباء في نيجيريا
جازان: نجاح أول عملية كي للعصب الكلوي
نائب أمير تبوك يستقبل مدير فرع وزارة الرياضة بالمنطقة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الحِكَاية المُتطوّرة في الشَّهَادة المُزوّرة ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 12 - 03 - 2011
قَبل أيَّام طَفَت عَلى السَّطح قَضيّة تَداولها الرَّأي العَام؛ تَتمثَّل فِيمَا سُمِّي بالشَّهادة المُزوّرة، وإقصَاء مُلحق ثَقافي بسَبب عَدم تَصديق هَذه الشَّهادة مِن مُلحقيّته التي كَان يُديرها..!
والحَقيقة أنَّ هَذه القَضيّة تَصلح مِحوراً؛ لمَن أرَاد أن يَدرس نَفسيّات المُجتمع السّعودي، وردَّات فِعله المُتنوّعة المَبنيّة عَلى الحُبِّ والكُرْه، أو عَلى تَصفيّة الحِسابَات والتَّشفِّي مِن التَّنظيمات والشَّخصيّات..!
إنَّني حَقًّا أتعجَّب أن يَتسرَّع كَثيرٌ مِن الكُتَّاب، ويَطيرون مَع العَجاجة، كَما طَاروا مِن قَبل مَع مُؤخِّرة الدَّجاجة، فهَذا يُطالب بمُكافأة مَن كَشَف التَّزوير، وذَاك يُطالب بإقصَاء وَلي أمر الطَّالبة التي يُزعَم أنَّ شَهادتها مُزوّرة، وثَالث يُطالب بمُحاكمة الوَسيط وعَزله مِن مَنصبه..!
كُلُّ هَذه التَّخرُّصات والتَّوهُّمات مَبنيّة عَلى قَضيّة فَجّرها أحد الخصمين، ومَعروفٌ في الفِقه أنَّ الخصمَ خصمٌ، ولا يُقبل مِنه شَهادة طَالما أنَّه طرفٌ في القَضيّة.. هَذا الأمر فَتح لي مُناقشة الشَّهادَات المُزوّرة جَميعاً، بَدلاً مِن مُلاحقة رَبّة بَيت أرَادت أن تَحصل عَلى شَهادة، وتَضعها في برواز كقِطعَة مِن الدِّيكور، وكُلُّنا يَعرف أنَّ هُناك مُثقَّفين ودُعاة فِكر، ولَهم مَجموعات بَريديّة مَشهورة، ومَع ذَلك يَحملون شَهادات مُزوّرة، ويَتغاضَى عَنهم الجَميع، وهُم أكثَر ضَرراً مِن رَبّة البَيت التي أرَادت أن تُزيّن مَطبخها بشَهادة، لتُوازن بين النَّظريّة والتَّطبيق..!
في هَذا المَقال لَم أكن غَبيًّا كمَن سَبقني، لذَلك سنَنتظر نَتائج التَّحقيقات، ومَا ستُفضي إليه المُحاكمات، ولَكنَّني فَقط سأطرَح أسئلة، لعَلَّها تَضع بِذرَة للتَّفكير لأولئك المُؤدلجين، الذين طَاروا مَع العَجاجة، سَواء ضِدّ أو مَع هَذه القَضيّة ومُلابساتها..!
أوّل الأسئلة: مَن يَدخل إلى مَوقع المُلحقيّة الثَّقافيّة في بَلد الشَّهادة المُزوّرة؛ سيَجد أنَّ المُلحق لَه أكثَر مِن 170 صورة، وهَذا يُعطي دَلالة عَلى التَّهافُت واللهَاث خَلف الإعلام، ثُمَّ -ومَا بَعد ثُمَّ مُحرج أحياناً- لمَاذا لَم تَتطاير هَذه القَضيّة إلَّا بَعد أن نُقل المُلحق المَذكور مِن مُلحقيّته..؟! ثَالثاً: يَجب ألَّا نُركِّز عَلى شَهادة مُزوّرة فَقط لأنَّها تَتّصل بابنة مَسؤول، بَل يَجب أن نُوسِّع نَظرتنا، ونُكبِّر دَوائر الاستفهَام، لتَشمل كُلّ مَن يَحمل شَهادات مُزوّرة، ومَا أكثَرهم في بلادنا، بَعد أن نُشر تَقريرٌ يُفيد؛ بأنَّ هُناك أكثَر مِن ثَمانين شَقَّة في المَملكة يَمنحون هَذه الشَّهادَات..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ هَذه القَضيّة ذُكر فِيها بَعض الوسطَاء، ولا أعتقد (وأقول لا أعتقد) أنَّهم مِن المُمكن أن يَزجُّوا بأسمَائهم في قَضيّة كهَذه، وقَد بيّنوا -في مَنابر إعلاميّة مُختلفة- أنَّهم كَتبوا للجِهَات المُختصَّة، بخصوص هَذه الشَّهادة للتَّدقيق فِيها، كَما أنَّ مَن لَديه أدنَى خِبرة في مُصادقة الشَّهادات؛ يَعلم أنَّ تصديق المُلحق هو إجرَاء مُتواضع، وإنَّما الإجرَاء الكَبير يَتم في وزارة التَّعليم العَالي قسم «مُعادلة الشَّهادات»..!
أمَّا مَا يَخصُّ الطَّرفين، فإنَّ مَردّهما إلى القَضاء، وإن كُنتُ أشعر بشيءٍ مِن عَدم الارتياح للطَّرف الذي صَعَّد المَوضوع، وأَحَبَّ أن يُتاجر فِيه، في فَترةٍ لا يُستحب فِيها المُتاجَرة..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق