رأس مدير جامعة الملك عبدالعزيز د. أسامة بن صادق طيب الجلسة الثانية لمجلس الجامعة الإسبوع الماضي. بحضور 3 عميدات اجتماع المجلس للمرة الأولى، وذلك عن طريق الدائرة التلفزيونية المغلقة وهن: د. هناء بنت عبدالله النعيم عميدة شطر الطالبات، ود. ثريا بنت عبدالوهاب العباسي عميدة كلية التربية للاقتصاد المنزلي والتربية الفنية، وعميدة كلية التصاميم والفنون المكلفة، ود. منال بنت عبدالعزيز مراد عميدة كلية العلوم الصحية للبنات المكلفة. وأقرّ المجلس برنامجًا جديدًا في الماجستير في النواتج الطبيعية بكلية الصيدلة، ورفع المجلس توصية بطلب الموافقة على إعادة هيكلة الكليات الصحية بفرع الجامعة برابغ، وكذلك التوصية بالموافقة على تغيير مسمى كلية العلوم الطبية التطبيقية للبنات إلى مسمى كلية التمريض، والتوصية بالموافقة على تحويل مركز أبحاث الاقتصاد الإسلامي إلى معهد الاقتصاد الإسلامي.وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية وأمين مجلس الجامعة د. عبدالرحمن بن عبيد اليوبي أن المجلس وبعد الاطلاع على جدول أعمال الجلسة اتخذ المجلس القرارات المناسبة ومنها قبول المنحة المقدمة من شركة شلمبرنجيه الشرق الأوسط العالمية إلى كلية علوم الأرض، وقبول التبرع العيني المقدم من السيد حسن بن يوسف أمين المستشفى الجامعي بجهاز تنظير للجهاز الهضمي وملحقاته، وإقرار برنامج الماجستير في النواتج الطبيعية بكلية الصيدلة، والتوصية على عدد من مذكرات تفاهم بين الجامعة وعدد من الجامعات اليابانية، وعلى عدد من مذكرات التفاهم بين الجامعة وعدد الجامعات والمعاهد الكورية الجنوبية، والموافقة على خطط وبرامج النشاط الطلابي للعام 1431/1432ه. والتوصية بالموافقة على تغيير مسمى كلية العلوم الطبية التطبيقية للبنات إلى مسمى كلية التمريض، والموافقة على ميثاق الطالب الجامعي - الحقوق والواجبات، والموافقة على د. عدنان بن حمزة محمد زاهد للهيئة الاستشارية الدولية للجامعة للعمل أمينًا لها، والموافقة على إضافة د. ناهد بنت محمد طاهر إلى عضوية الهيئة الاستشارية الدولية بالجامعة، وإضافة وكيل كلية التربية للدراسات العليا والبحث العلمي إلى عضوية اللجنة الدائمة للابتعاث والتدريب.