بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة لصاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر بمناسبة ذكرى تولي سموه مهام الحكم في بلاده. وعبر الملك المفدى باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لسموه ، ولشعب قطر الشقيق اطراد التقدم والازدهار. وبعث خادم الحرمين الشريفين أيضا برقية تهنئة للرئيس إسماعيل عمر جيله رئيس جمهورية جيبوتي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.وأعرب خادم الحرمين باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة له، ولشعب جيبوتي الشقيق اطراد التقدم والازدهار.وبعث خادم الحرمين الشريفين برقية تهنئة إلى «جوليا غيلارد» رئيسة وزراء أستراليا بمناسبة توليها رئاسة الوزراء. وأعرب المليك باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أجمل التهاني، وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة لدولتها، والتقدم والازدهار لشعب استراليا الصديق. وبعث نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود برقيات تهاني مماثلة لكل من صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر بمناسبة ذكرى تولي سموه مهام الحكم في بلاده، و الرئيس إسماعيل عمر جيله رئيس جمهورية جيبوتي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.، وإلى “جوليا غيلارد “رئيسة وزراء أستراليا بمناسبة توليها رئاسة الوزراء. من جهة ثانية بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة للرئيس “لويز إيناسيو لولا دا سيلفا “رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية في ضحايا الفيضانات التي تعرضت لها بلاده. وقال خادم الحرمين الشريفين في برقيته :" علمنا بألم بالغ بنبأ الفيضانات التي تعرض لها بلدكم الصديق ، وما نتج عنها من وفيات وأضرار ومفقودين ، وإننا نبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب البرازيل الصديق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا بالغ التعازي ، وصادق المواساة ، متُمنين أن لا تروا أي مكروه ". وبعث نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة مماثلة إلى الرئيس “لويز إيناسيو لولا دا سيلفا” رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية في ضحايا الفيضانات التي تعرضت لها بلاده. وقال نائب خادم الحرمين في برقيته: “تلقيت بألم شديد نبأ الفيضانات التي تعرض لها بلدكم الصديق، وما نتج عنها من وفيات وأضرار ومفقودين ، وإنني أقدم أحر التعازي والمواساة لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب البرازيل الصديق ،راجياً ألا تروا أي سوء “.