يعود النواب البريطانيون إلى البرلمان لإجراء نقاشات مهمة حول مستقبل بريكست وبلدهم. فيما يلي أهم الشخصيات في هذه المعركة السياسية: بوريس جونسون يعرف بوريس جونسون بهفواته وزلات لسانه، وهو ما وضعه في مواقف حرجة عندما كان رئيسًا لبلدية لندن ووزيرا للخارجية. جيريمي كوربن لدى زعيم حزب العمال، أكبر أحزاب المعارضة، قدرة على استقطاب الناخبين -وأفراد حزبه- مثل رئيس الوزراء.. وهذا الاشتراكي البالغ 70 عامًا، كثيرا ما أثار الجدل جون بيركو اجتاحت صور رئيس مجلس العموم البالغ 56 عاما، مواقع التواصل الاجتماعي والتلفزيون بفضل صيحاته في المجلس «نظام! نظام!» فيليب هاموند استقال وزير المال السابق -- المعروف أيضا ب»فيليب الجداول» نظرا لتكريس عمله لوضع الميزانيات - الشهر الماضي احتجاجًا على مقاربة جونسون لملف بريكست. دومينيك كامينغز يعرف كبير مستشاري جونسون بأنه مخطط سياسي استراتيجي لا يرحم، والرأس المدبر للاستفتاء غير المتوقع عام 2016 على الخروج من الاتحاد الأوروبي. تصوره وسائل الإعلام البريطانية بأنه صاحب النفوذ الفعلي