عانى الإعلاميون السعوديون المتواجدون في طشقند من أنظمة الاتحاد الآسيوي الغريبة بشأن أماكن تواجدهم لأداء مهامهم التي أرسلتهم جهاتهم لإنجازها، فكان مسؤولو الاتحاد القاري يلاحقون أي إعلامي سعودي في محاولة لعرقلة عمله على رغم أن السماح والترحيب يكون لرجال الإعلام الأوزبكي فقط.ولعل أكثر من عانى من (اختراعات) الاتحاد الآسيوي ومنسوبيه هو الزميل عبدالله العضيبي الذي حدد له مدة معينة تكون على الهواء مباشرة بناء على الحجز الفضائي للقناة، ولكن تخبطات المشرفين على تنظيم المباراة زاد الوضع سوءاً وبات شغلهم الشاغل ملاحقة أي اعلامي سعودي!.