* الجميع يتحدث بها الصغير قبل الكبير وهي: كلمة من المسؤول، أو أين دور المسؤول؟ وتدور هذه الكلمة عندما يشاهد خطأ ما أو يتطرق إلى نزعه ويقال مسؤولية من؟ نعم من المسؤول عنه؟ هنالك بعض الملاحظات نرجو اهتمام بلدية محافظة دومة الجندل بها واختصرها بعدة نقاط ألا وهي: * دور بلدية محافظة دومة الجندل من امتلاك بعض الاشخاص أراضي من جميع الجهات. * دور البلدية من وضع حفر الامتصاص في منتصف شوارع المحافظة وماهية الاجراءات لمن يخالف ذلك وخاصة التي مضى عليها أكثر من عشرين سنة ومن المسؤول عن تدفقها في الشوارع؟ * دور المراقبين من حفر تصريف المياه ومن حفر مشروع الري والصرف من بعض ضعفاء النفوس بعمل حفر الامتصاص بجانب الحفريات المخصصة لمياه الأمطار والتأكد من هل مفتوحة على المصارف أم لا، وإذا وجد يخالف بغرامة مالية. * لماذا لا ترش حفر مشروع الري والصرف وبحيرة دومة الجندل بمبيدات حشرية لقتل جميع الحشرات كل صباح ومساء بتشكيل لجنة متهيئة بجميع ملتزمات الرش. * الجميع يلاحظ من بعض الأشخاص الذين يبنون منازل جديدة هو تراكم الرمال والاسمنت والبلوك والحديد في منتصف الشارع مما يسبب الحوادث ويعيق المارين وأيضاً يقوم بعض العمال بعمل الخلطة في منتصف الطريق أي فوق الاسفلت. السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا يكون هناك غرامة مالية على صاحب المؤسسة ولمن يخالف الأوامر والتعليمات؟ وأين دور المراقبين بذلك؟ * يوجد أماكن قديمة في حي خذماء والسميحان وعلاج والمعين والمسيب والزارع بوجود دور طين مما يهيئ لضعفاء النفوس عمل أي شيء بها وهي بعيدة عن انظار المارين بحكم انها مهجورة، لماذا لا يتم إزالتها مع التنسيق مع أصحابها بأسرع وقت ممك؟ * مخطط الصفاة منعزل عن المحافظة ولا يربط به طريق ازدواجي مع العلم انه يعتبر كمخطط نموذج قائمة به جميع الخدمات ولكن إلى الآن بخط فرعي قديم ومتعرج ومتشقق. * تعتبر الحدائق الواقعة بكل من حي خذماء ومخطط (ب) وحي الظهرة بالسوق مهملة كلياً ولا يوجد بها انارة اطلاقا وتعتبر حدائق للفساد بطول جدرانها وشدة ظلامها ومهملة وغير صالحة مع العلم انها حديثة البناء. * الاهتمام بتلوين المطبات الصناعية بشكل دوري حتى يتنبه لها السائقون من مسافة حيث يفاجأ البعض بها أثناء السير عليها. * تحسين مدخل المرور المتصل بشارع الملك عبدالعزيز بحي خذماء ليتم دخول القادم من سكاكا من فوق مشروع الري والصرف بعمل صبات خرسانة والمتجه إلى تبوك بمثل ما هو معمول به الآن مما يحد من نسبة الحوادث بهذه الفتحة الخطيرة والصغيرة.. نأمل ذلك. * وأخيراً نأمل من المسؤولين ببلدية محافظة دومة الجندل تقبل هذه الاقتراحات بصدر رحب وسرعة تنفيذها بأقرب وقت ممكن. ونتمنى للجميع التوفيق. خالد بن محمد الصالح