الأجل لا من دناما عنه صدَّه كل مسلم مومنٍ بالله رضا به ما يوخَّر ثانيه لا وصل حدِّه حق قال الله في محكم كتابه لاب جزعٍ من القضا والله مردِّه في العباد اللي خلق تومي اركابه كل من في الأرض ما له منه بدَّه هو مصير الكل من شيب وشبابه الغنا حتمٍ وللأعمار عدَّه خلقت باترابٍ وترجع في اترابه مير موت أغلى حبيبٍ لك تودِّه ما يمنانع حزن قلبٍ في مصابه لا بكا غالٍ رحل ما هوب ودِّه غصب تظهر دمعته من اللِّي وزابه فقد أبو - قينان - ما يعوَّض بقده فقد ذربٍ كلُّبو الطِّيب ايحظابه لاب نمامٍ ولا يحكى ابسدِّه ولاب ثرثارٍ يعيبه من حكابه لا طلبته جاك ما يملك بيدِّه السخابه.. والوفابه.. والحيابه ولا نخيته تزهمه في يوم شدَّه جاك ذيبٍ ما تدانيه الذِّيابه العوض في فقده اخوان الأشدَّه ربعنا اللِّي طيبهم كلٍّ درابه نافدى اللي يوم ودَّع جاوا ندِّه في محلِّه بالشَّهامه والذَّرابه والبقي - بقويِّن - واعيال جدِّه في اخوانه جعل ما يخيب الرجاء به ما بقى إلاّ نطلب اللي فيض مدِّه خالقٍ كونه وما فيه اعتنابه يا ولي العرش بالغفران مدِّه وامنحه من رحمتك واحسن ثوابه وثبّته في منطقٍ ما فيه لدَّه واجعل الجنَّه بعد عفوك مآبه