* إلى: علي عمر جابر البخار الذي من سطورك كان ينبعث.. افتقده لا أدري إذا كان الاختزان من أجل الرحلة التي قمت بها. أما وقد عدت.. فان (موقفك) سيلتهب.. وإلا فإنني مضطر للاستعاضة عنه بقالب ثلج.. لكن القلب الذي يحب لا يقسو.. وأنا لا أود أن أقسو.. على الأقل.. في أمر يخصك.. مع تقديري. *المخلص