هناك أبيات من الشعر تمر بنا، نقف معجبين بها، ونحاول ألا ننساها ونرددها لما ضمنها الشاعر من فكرة أو صورة أو تعبير، أيضاً قد يكون منها أبيات القصائد، فعندما تسمع قصيدة يمر بك بيت شعر منها، ضامناً الفكرة والصورة والتعبير التي جعلت الشاعر ينظم هذه القصيدة، وهو ما يسميه الشعراء بيت القصيدة. وإليكم أعزائي هذه الأبيات المختارة من الشعر.. صراحة الطيب يخلق مع قلوب الرجاجيل ما هوب في بنك التجارة تجارة والرزق من عند الولي بالتساهيل ما هوب بالقوة ولا بالشطاره من عاش في حيله وكذب وتهاويل يا سرع من عقب الطلوع انحداره والطبع ما ينزال غيره بتبديل مثل الجدي مرساه ليله نهاره والحنظله لو هي على شاطي النيل زادت مرارتها القديمة مراره عبد الله اللويحان وصية يقول الخلاوي الذي ما يكوده جديد النيامن غاليات القصايد وصية عود زل حالي شبابه وعانيه بالدنيا وعانيك واحد لا تتقي في خصلة مابها ذرى ولا تنزل الا عند راع الوكايد ولا تسفه المنيوب الي جاك عاني وياك يا ولدي ومطل الوعايد ومن عود العين الرقاد تعودت ومن عود العين المساري تعاود ومن عود القوم المناعير مطمع تلوه بالانضا والجياد العدايد ومن تابع المشرق ولكن والذرى يموت ما حاشت يديه القوايد الايام ما باق بها كثر ما مضى والاعمار ماللي فات منها يعايد راشد الخلاوي رجولة أعز نفسي عن التافه وارفعها اسبابه الروس ما تنزل للاذناب احب راعي الوفا لو هو عدو لي وابغض قليل الوفا لو هو من اقرابي عبد الله بن صقيه لحظ انتصر يأس حبي وانتهى من رجايه وابتدا الشك يظهر في خوافي ظنوني الله يسامحك ما ظنيت هذا جزايه ليه تبكي عيوني يا مضنت عيوني احسب انك بدرب الود تمشي معايه ليه تقسى عليه وانت قلبك حنوني ليتني ما دريت ولا عرفت النهاية المقدر مقدر لا زعم انه يكوني فيصل بن منصور المنقاعي غزل عرفت فيك الوجد سلوى الحبايب لولا الرجاء نفسي قواها نشبها اعشق سهر ليلك ولا نيب تايب مادام نفسي ما توقف سببها منهل حياتي منك وانت السبايب انت الشقا لي وانت تبري عطبها فواز بن عبد الله