أؤيد تماماً الكاتبة فاطمة العتيبي في مقالها يوم السبت 13-8- 1426ه فالهاتف الجوال أصبح مع الأسف كاللعبة حتى الأطفال يقتنونه، وتحول إلى وسيلة لنشر الفضائح في المجتمع والبلوتوث خصوصاً وتناسوا قول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة). والهاتف الجوال يستحقه سائقو الأجرة وسائقو الشاحنات الذين يتنقلون باستمرار بين المدن والقرى والطرق شرقاً وغرباً ويجدونه ضرورة للاتصال بالآخرين واتصال الآخرين بهم، أما من يمتلك هاتفاً ثابتاً وهو لا يغادر منزله إلا قليلاً فمن العبث واللهو اقتناء هاتف جوال. ودمتم بحفظ الله