نايف الأمن والحكمة.. اقواله افعال وصمته تأمل وتخطيط للوصول إلى افضل السبل لاستتباب الأمن في هذه البلاد الطاهرة التي ولّته قيادتها الحكيمة زمام امنها فعمل باخلاص وحزم لدوام الأمن وقد فعل رغم محاولات الأعداء المتعددة وكان - بعون الله وتوفيقه - يجد لكل حادثة طارئة ما يناسبها من الحلول وستكشف الأيام القريبة جداً بإذن الله حقائق تثلج الصدر كما هي عادة نائف الأمن ورجاله الأوفياء الابطال.. اما نحن المواطنين فنردد مع الشاعر المعروف عبدالرحمن بن ناصر القريني مطلع هذه القصيدة المعبّرة: قالها نايف وحنا مثل قوله نقول من تعاطف لو بقلبه مع الخاين شريك يا عدو الله مالك عوين ولا قبول من وراك الموت والسيف الاملح يحتريك هالفعل مرفوض بالعقل وبهدي الرسول تدعي بالدين والمسلم يموت ابيديك من ورا هالفعل غير المذله وش تنول ابتليت المؤمن الآمن الله يبتليك ما يعلمنا بدين الله وشرعه جهول انت ياللي غرتك ناس للشر تحديك يا وطنا ما يروعك ضعيفين العقول زمرةٍ تخسى تطاول على الأمن وعليك والله انّا دونك ابكل ما نملك نحول حارسين حدودك ومن هل الشر نحميك كلنا لك جند من طولة امجادك نطول مرخصين ارواحنا بالشدايد نفتديك يا وطنا عزك الله بذربين الفعول بالعداله حاكمينك وهم منّك وفيك دار عز ومن يخونك عسى عمره يزول زمرة التخريب موعد نهايتها وشيك