بجوار منزلنا القريب (سلامُ) حقا لذاك تحية وسلامُ (سلمان) أنت لنا محقق راحةٍ في كل أمر جاهز وهُمامُ بجوارنا ذاك العطاء تنزهاً وسعادة، يتمتع الآنامُ بجوارنا مُتنزَّه أحدثته مثل الكثير، تواتر الإعظامُ بعض من الأحجار في أشجاره واليوم فنٌ للجمال يُقامُ متنزهات قد حواها واحدٌ رحبٌ عظيمٌ شامخُ الأعلامِ فيه المجالس والجمالُ يحفها للناس طُراً، كله إكرامُ فيه يعيش الناس خير حياتهم (سلمان) أهداه، وذا إنعامُ فاليوم (سلمان) أتاح تنزهاً في العيد، في فرحٍ، لنا الأيامُ متنزهات في رحيب تنوع وسط المدينة كله إحكامُ مبناه من طرُز العمارة خالدٌ تنفيذه قد أبدع الرسامُ جمع التراث وكل ماض تالد والعصر، نِعمَ الدعمُ والإقدامُ فيه الملاعبُ للصغارِ وأهلهم فيه الورودُ ونورها الأكمامُ هذا المكان له عريق أصالة منذ القديم رعاية وذِمامُ اختاره (سلمان) وسط رياضنا ليكونَ نادينا عليه زِحام يأتيه كل الناس في فرحٍ، وفي قصد الهناءة، طابت الأحلامُ قد تابع العملَ الدءوبَ بنفسهِ ورعاهُ وفق الرأي فيه يُرامُ أهداهُ (سلمان) (سلاما) كم له أيدٍ تَتِيهُ بفضلها الأقلامُ (سلمان) قد أعلى الرياض حضارة من ذا يُضاهيها، وذاك (سلامُ) يا كل أبناء الرياض تجمعوا وليحضرنَّ لقاءَنا الأقوامُ لِنَرُد للمفضال (سلمان) هُنا شكراً حقيقيَّا؛ فذاك لِزَامُ عِش يا أمير رياضنا لِجَمَالهَا ولكل خيرٍ، دامت الأعوامُ