تحيةٌ لقادتنا، وفخرٌ بأمجادنا ومرحباً بضيوفنا، وهنيئا لبلادنا وعزٌ وفخرٌ بماضينا.. ويا سعادة حاضرنا. اليوم مجد للبلاد عظيم تاريخ فخر حافل وقديم عام جديد للتراث مزين يالفخر، حكم عادل وكريم يزدان صرح للتراث بأننا وطن فريد للعلاء يروم وأتى مليك الخير عبدالله في يوم التراث ومجدنا معلوم تاريخ آباء كبار سجلوا فيه العلاء، وما لذاك نديم عِلمٌ، ثقافة، والفنون تنوعت شهدت بأنا للأصول رسوم في كل عامٍ زهو تاريخ لنا هذا جديدٌ، والحديث علوم يا أمتي تيهي وتلك مباسط للسابقين، بساطة، تعليم منهم أخذنا الخير فعلاً زاهياً والمُكرماتُ الباقياتُ تدوم إن كان للأوطان زهو إننا وطن الفخار، الحق ذاك صميم في كل ألوان الحياة وسعيها نحن الأصول لها، وليس غريم شرقٌ وغربٌ نحن أوسط عالمٍ الله ميزنا ونحن نجوم يأتي إلينا العالمون بغير ما حدٍ، وكل عاشقٌ وحميم يبغون رؤية تالد ومؤصل من صنع آباء، وتلك رسوم والعام غير العام جاء بفيضه مالاً وحكما، فالمليك كريم إغداق جود في سخاء شامل والنهضة الكبرى هناك لزوم والأمن نايف في هناء حياتنا سلمٌ، وخيرٌ مغدقٌ، ونعيم ودفاعنا سلمان عزت قوة والمال أضعاف لنا وعميم إني أسميه بعام تميز في أمتي، فالكل ثم كليم ما عندنا شرٌ ولا حرب، ولا شيعٌ، ولا تمزيق، ليس هموم إنا سعادتنا بحكم سابغ حباً وخيرا، والجميع ضميم ما عندنا خوف ولا إرهاب أو شر، فكل هانئ وسليم يارب أسبغ نعم فضلك حافظا لبلادنا خيراً وأنت كريمٌ واحفظ لقادتنا وكل رجالنا عز الحياة مدى الزمان يدوم محمد عباس عبدالحميد خلف