يا سمي العود ما هبت المنايا ليلة التفجير باسكان المحيّا جيت ما هبت القنابل والشظايا والخطر توّه وطلق النار حيّا يالأسد ما هي غريبه هالسجايا سلم ابوك وسلم جدانك كذيّا جاذبينك بالفعايل والحلايا والشهامة والشجاعة والحميّا يا سليل المجد يا جزل العطايا يا عزيز النفس يا سمح المحيّا تبذل المعروف في كل النحايا وان نخاك الجود هيّا قلت هيّا لين يا شبل الفهد بين البرايا ذاع صيتك واشتهر فوق الثريّا يا عرب ما هي سواليف وحكايا قلت قولٍ حق وشهودي لديّا الأرامل واليتاما والونايا والمساجد (بالسويد) و(ماربيّا) ذا سمي العود زيزوم السرايا من حَكَم حكْمٍ لغيره ما تهيّا من حدود طريف إلى سبت العلايا تحت ظل الشرع والسيف نتفيّا ما علينا من خبيثين النوايا لو غووا واغواهم الشيطان غيّا والعمار تساق دون امنك هدايا يالرياض من النسيم إلىا العليّا والمشاعر ما نخفيها عرايا ياهل العادات ما عنكم كنيّا حبكم متمكنن بين الحنايا في فؤادي ياهل العارض هنيّا والنوايا ياهل العوجا مطايا قلتها مالي ولا والله عليّا يشهدالمعبود رزاق الحيايا فالق الإصباح خالق كل شيّا وللوطن والله وعلام الخفايا مرخصٍ روحي وما تملك يديّا والختام اسلم ودم واقبل تحايا شاعرٍ حيّا وحيّا ثم حيّا يا الامير اللي ورَد حوض المنايا ليلة التفجير باسكان المحيّا