* يبدو ان الشاعر ناصر السبيعي قد تذكر مؤخرا ان الصحافة قد اخذته عن الشعر فحاول انصاف الشاعر لكنه جنى على مهنته عندما اهمل من شاركوه في الامسية في نشاطات الجنادرية وركز على نفسه,, وهذه سقطة مهينة كنا نظن السبيعي لا يقع فيها خصوصا وان الصحافة قد أعطته اكثر من حقه في تغطياتها لفعاليات الشعر الشعبي في جنادرية .15 ربما ليؤكد للناس انه مختلف جدا,, وقد نرى في الاعداد القادمة المزيد عن شاعرية أبي فهد من خلال مجلة هو رئيس تحريرها, * في .مدارات الجزيرة الشعبية زوايا أثبتت نجاحها فحاول البعض تقليدها مثل: بيت وبيت إذ جاء الصحفي عبدالله الفهيد في الرياضية ليقلدها في زاوية تحمل اسم .صدى وهي فعلا صدى لتلك الزاوية الشهيرة في الجزيرة, وهناك زوايا اخرى سأتحدث عنها في عدد قادم,, وقضايا اثارتها الجزيرة فحاولت صحف اخرى الدخول في الخط لكنها محاولات الخاسر فيها المقلد,, لان الاصل يبقى و.الظل يموت! * ومشكلة التقليد وسرقة الافكار مستشرية بشكل ملحوظ في المجلات المتخصصة بالادب الشعبي,, لكن هناك فكرة نفذتها مجلة اصداف أراهن على انها لن تسرق او تقلد لانها مفيدة الا وهي فكرة تكريم الرواد في ساحة الشعر الشعبي مع ان هناك من يسرق الكثير من افكار مجلة .أصداف وبشكل مكشوف, * الخط عند شعراء اليوم حتى المبتدئين منهم اصرارهم العجيب على أن يجمعوا بين حرفتي الشعر والكتابة النثرية,, مع ان التركيز على اي منهما هو الاجدى لكن ما دامت الاقلام رخيصة,, والمجلات الشعبية تصدر بمئات الصفحات فما الذي يمنع؟! * أعدت قراءة الفقرة السابقة فوجدت ان كلمة .بعض غير موجودة ما جعل الملاحظة تشمل الجميع,, وهذا ما لم أرده اذ ان هناك شعراء تخصصوا في القصيدة فقط فأبدعوا,, وهم كثر,, لكن دائما الخطأ هو الذي ينتشر بسرعة, * نقرأ هنا وهناك آراء مقتضبة عن البرامج الشعبية المسموعة والمرئية وكلها توحي بعدم الرضا من تلك البرامج، وهذا اسلوب غير مجد فالاولى بمن يكتب عن البرامج ان يوضح ايجابياتها وسلبياتها بأسلوب مقنع ,, ولو انني من متابعيها بدقة لكتبت رأيي لكنني متابع غير جيد لها, ولذلك وجهت كلامي لمن كتبوا عنها فعسى ان يسمعوا ويعوا, * قرأت مقولة فحواها: ان الامسية للشاعر مثل المسرح للممثل او الفنان عموما حيث تكون ردود الافعال مباشرة وصادقة,, لكن هل الصحافة تنقل بأمانة حقيقة كل الاماسي التي احياها الشعراء الشعبيون؟! انا شخصيا اشك في ذلك لأن الصحافة تقول: إنها جميعها ناجحة,, وهذا ما يصعب تصديقه! * من اسباب عدم وجود الناقد في ساحة الادب الشعبي هو ما تفعله صحافته مع كل من ترى فيه بوادر موهبة النقد إذ تبدأ بالتطبيل له والتبشير بميلاد موهبة نقدية فذة,,, و,, و,, الخ من عبارات الاطراء التي تجعله يكبر بما يسمع لا بما يقدم فتتجدد معه قصة .النملة والريش !! وما أكثر المواهب التي قتلها الثناء المبالغ فيه, الكشاف الشعبي * يبدو ان الشاعر ناصر السبيعي قد تذكر مؤخرا ان الصحافة قد اخذته عن الشعر فحاول انصاف الشاعر لكنه جنى على مهنته عندما اهمل من شاركوه في الامسية في نشاطات الجنادرية وركز على نفسه,, وهذه سقطة مهينة كنا نظن السبيعي لا يقع فيها خصوصا وان الصحافة قد أعطته اكثر من حقه في تغطياتها لفعاليات الشعر الشعبي في جنادرية .15 ربما ليؤكد للناس انه مختلف جدا,, وقد نرى في الاعداد القادمة المزيد عن شاعرية أبي فهد من خلال مجلة هو رئيس تحريرها, * في .مدارات الجزيرة الشعبية زوايا أثبتت نجاحها فحاول البعض تقليدها مثل: بيت وبيت إذ جاء الصحفي عبدالله الفهيد في الرياضية ليقلدها في زاوية تحمل اسم .صدى وهي فعلا صدى لتلك الزاوية الشهيرة في الجزيرة, وهناك زوايا اخرى سأتحدث عنها في عدد قادم,, وقضايا اثارتها الجزيرة فحاولت صحف اخرى الدخول في الخط لكنها محاولات الخاسر فيها المقلد,, لان الاصل يبقى و.الظل يموت! * ومشكلة التقليد وسرقة الافكار مستشرية بشكل ملحوظ في المجلات المتخصصة بالادب الشعبي,, لكن هناك فكرة نفذتها مجلة اصداف أراهن على انها لن تسرق او تقلد لانها مفيدة الا وهي فكرة تكريم الرواد في ساحة الشعر الشعبي مع ان هناك من يسرق الكثير من افكار مجلة .أصداف وبشكل مكشوف, * الخط عند شعراء اليوم حتى المبتدئين منهم اصرارهم العجيب على أن يجمعوا بين حرفتي الشعر والكتابة النثرية,, مع ان التركيز على اي منهما هو الاجدى لكن ما دامت الاقلام رخيصة,, والمجلات الشعبية تصدر بمئات الصفحات فما الذي يمنع؟! * أعدت قراءة الفقرة السابقة فوجدت ان كلمة .بعض غير موجودة ما جعل الملاحظة تشمل الجميع,, وهذا ما لم أرده اذ ان هناك شعراء تخصصوا في القصيدة فقط فأبدعوا,, وهم كثر,, لكن دائما الخطأ هو الذي ينتشر بسرعة, * نقرأ هنا وهناك آراء مقتضبة عن البرامج الشعبية المسموعة والمرئية وكلها توحي بعدم الرضا من تلك البرامج، وهذا اسلوب غير مجد فالاولى بمن يكتب عن البرامج ان يوضح ايجابياتها وسلبياتها بأسلوب مقنع ,, ولو انني من متابعيها بدقة لكتبت رأيي لكنني متابع غير جيد لها, ولذلك وجهت كلامي لمن كتبوا عنها فعسى ان يسمعوا ويعوا, * قرأت مقولة فحواها: ان الامسية للشاعر مثل المسرح للممثل او الفنان عموما حيث تكون ردود الافعال مباشرة وصادقة,, لكن هل الصحافة تنقل بأمانة حقيقة كل الاماسي التي احياها الشعراء الشعبيون؟! انا شخصيا اشك في ذلك لأن الصحافة تقول: إنها جميعها ناجحة,, وهذا ما يصعب تصديقه! * من اسباب عدم وجود الناقد في ساحة الادب الشعبي هو ما تفعله صحافته مع كل من ترى فيه بوادر موهبة النقد إذ تبدأ بالتطبيل له والتبشير بميلاد موهبة نقدية فذة,,, و,, و,, الخ من عبارات الاطراء التي تجعله يكبر بما يسمع لا بما يقدم فتتجدد معه قصة .النملة والريش !! وما أكثر المواهب التي قتلها الثناء المبالغ فيه, & ناصر السبيعي & & عبدالله منديل الفهيد & & ابراهيم اليوسف &